الإشراف العام
إلهام أبو الفتح
رئيس التحرير
أحمــد صبـري
الإشراف العام
إلهام أبو الفتح
رئيس التحرير
أحمــد صبـري

صحف الكويت اليوم.. مجلس الأمن القومي المصري يستعرض تطورات سد النهضة.. ترامب يستأنف التجمعات الانتخابية.. والصحة العالمية توصي باكستان بإعادة فرض القيود

صحف الكويت
صحف الكويت

  • 3 إصابات جديدة بكورونا في الصين.. و5 حالات دون أعراض
  • أردوغان يعين حكاما جددا في 41 إقليما
  • مصر تسجل 35 حالة وفاة و1385 إصابة جديدة بكورونا
  • الصحة العالمية توصي باكستان بإعادة القيود بعد تزايد إصابات كورونا
  • الآلاف يشيعون جورج فلويد لمثواه الأخير


تناولت الصحف الكويتية، اليوم الأربعاء، عددا من الأخبار الهامة على الساحة المحلية والإقليمية والدولية، فيما ركزت بشكل خاص على الشأن المصري.


فذكرت صحيفة "الوطن" أن وزارة الصحة المصرية أعلنت أمس، الثلاثاء، عن تسجيل 1385 حالة اصابة جديدة بفيروس (كورونا المستجد - كوفيد 19) و35 حالة وفاة.


وأشار المتحدث باسم الوزارة الدكتور خالد مجاهد في بيان له إلى خروج 411 من المصابين بالفيروس من مستشفيات العزل والحجر الصحي، وذلك بعد تلقيهم الرعاية الطبية اللازمة وتمام شفائهم وفقا لإرشادات منظمة الصحة العالمية.


وأوضح مجاهد أن عدد الحالات التي تحولت نتائج تحاليلها معمليا من إيجابية إلى سلبية لفيروس (كورونا) ارتفع ليصبح 11071 حالة من ضمنهم 9786 متعافيا.


فيما سلطت صحيفة "الأنباء" الضوء على اجتماع مجلس الأمن القومي برئاسة الرئيس عبدالفتاح السيسي، أمس، حيث تم استعراض تطورات الوضع في ليبيا وملف سد النهضة.


وقال المتحدث باسم رئاسة الجمهورية السفير بسام راضي، إن مصر تؤكد موقفها المبدئي بالاستعداد الدائم للتفاوض من أجل التوصل إلى اتفاق عادل ومتوازن يحقق مصالح مصر وإثيوبيا والسودان، كما ترى أن الدعوة الصادرة من وزير الري السوداني باستئناف مفاوضات سد النهضة اليوم 9 يونيو 2020 قد جاءت متأخرة بعد 3 أسابيع منذ إطلاقها، وهو الأمر الذي يحتم تحديد إطار زمني محكم لإجراء المفاوضات والانتهاء منها.


محليا، أكد المتحدث الرسمي باسم وزارة الصحة الكويتية عبد الله السند، تسجيل 4 وفيات جديدة خلال الـ 24 ساعة الماضية، جراء فيروس كورونا المستجد لترفع إجمالي الوفيات إلى 273 حالة وفاة.


كما تم تسجيل 630 إصابة جديدة بالمرض منها حالات مخالطة لحالات مصابة بالمرض، وحالات أخرى قيد البحث عن أسباب العدوى وتتبع المخالطين وفحصهم، ليرتفع إجمالي الحالات المسجلة في البلاد إلى 33 ألفا و140 حالة.


وفي الشأن الإقليمي والعالمي، قالت صحيفة "القبس" إن آلاف المشيعين لم يعبأون بالحر في ولاية تكساس لإلقاء نظرة الوداع على نعش جورج فلويد الذي أثارت وفاته، إثر ضغط شرطي بركبته على رقبته، احتجاجات في أنحاء العالم تنديدا بالعنصرية.


ورفرفت الأعلام الأمريكية على طول الطريق إلى كنيسة «نافورة الحمد» بمدينة هيوستون التي ترعرع فيها فلويد، بينما وقفت حشود المشيعين الذين وضعوا الكمامات للحد من انتشار فيروس كورونا.


ووقف صفان من المشيعين داخل الكنيسة وأحنى البعض رؤوسهم أمام النعش المفتوح.


وقال مسئولون في الكنيسة إن أكثر من 6300 شخص شاركوا في التشييع. وقال مسئولون في الإطفاء إن عددا من الأشخاص نُقلوا إلى المستشفى لإصابتهم بالإعياء بسبب الحر.


ومن صحيفة "الوطن"، قالت اللجنة الوطنية للصحة في الصين إن البر الرئيسي الصيني سجل ثلاث حالات إصابة مؤكدة بفيروس كورونا وخمس حالات دون أعراض أمس.


وأضافت اللجنة في بيان أن جميع الحالات المؤكدة الجديدة قادمة من الخارج. وسجل البر الرئيسي في اليوم السابق ثلاث حالات مؤكدة و21 حالة دون أعراض.


وبلغ عدد الإصابات في البر الرئيسي 83046 بينما ظل عدد الوفيات عند 4634.


وذكرت صحيفة "الجريدة" أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب يستعد ليستأنف بعد أسبوعين التجمعات الانتخابية التي يبرع فيها بين أنصاره، والتي أوقفها بسبب "كورونا"، وسط تراجع في استطلاعات الرأي أمام منافسه الديمقراطي جو بايدن، فضلا عن تمسكه برفض أي خفض لتمويل الشرطة، وهو أحد المطالب التي ترفعها احتجاجات فلويد.


وقرر ترامب استئناف تجمعاته الانتخابية للفوز بولاية ثانية في غضون أسبوعين، غداة استطلاع للرأي أظهر تراجعه بفارق كبير أمام منافسه الديمقراطي جو بايدن.


ومن الصحيفة ذاتها، أظهر قرار رئاسي نشرته الجريدة الرسمية اليوم في تركيا أن الرئيس رجب طيب أردوغان عين حكاما جددا في 41 إقليما.


ولفتت الصحيفة إلى أن هؤلاء الحكام بينهم 23 حاكما تم نقلهم بين الأقاليم بينما تم تعيين 18 حاكما جديدا.


ومن صحيفة "الوطن"، أوصت منظمة الصحة العالمية السلطات الباكستانية بإعادة فرض إجراءات العزل العام المتقطعة في مناطق مستهدفة للحد من تفشي فيروس كورونا، مشيرة إلى أن البلاد لم تستوف شروط رفع القيود.


وضربت موجة إصابات جديدة باكستان بعد أن رفعت الحكومة القيود في التاسع من مايو، بسبب الضغوط الاقتصادية.