قناة صدى البلد البلد سبورت صدى البلد جامعات صدى البلد عقارات Sada Elbalad english
عاجل
english EN
الإشراف العام
إلهام أبو الفتح
رئيس التحرير
طه جبريل
الإشراف العام
إلهام أبو الفتح
رئيس التحرير
طه جبريل

عشت التجربة القاسية سينمائيا.. ليلي علوي تواجه التحرش وتطالب البنات بالحصول على حقوقهن بالقانون

ليلي علوي
ليلي علوي

نشرت الفنانةليلى علوي صورة من فيلمها المغتصبون عبر حسابها الشخصي على موقع التواصل الاجتماعي للفيديوهات والصور "إنستجرام".

وكتبت ليلى علوي، تعليقا على الفيديو: "مفيش بنت ماتعرضتش للتحرش" جملة بتتردد كتير اليومين دول وسط الحوادث المؤسفة اللي بنعيشها وبنسمع عنها، جملة صادمة ومرعبة ومن المخيف إن الشواهد بتقول إنها حقيقة.. عشان كده لازم نقف عندها، وكل بنت وست تفكر وتقرر إنه مش من حق أي حد أيا كان إنه يخترق خصوصيتها ويقتحم مساحة هي ماسمحتش بيها، لا لفظًا ولا فعلًا ولا بأي شكل من الأشكال، لأن السماح بأي تجاوز غلط، وممكن يتطور لما هو أسوأ".

وأضافت ليلى علوى: لما عملت فيلم المغتصبون سنة ١٩٨٩ المستوحى مع الأسف عن قصة حقيقية هزت المجتمع كله وقتها (قصة فتاة المعادي)، عشت التجربة القاسية دي من خلال الشخصية وحسيت بإحساس كل بنت اتعرضت لانتهاك بشع وكنت ومازلت مساندة لبطلة الفيلم "صفاء كامل" اللي قررت تاخد حقها وتعلن عن اللي اتعرضتله مهما كانت الظروف، ووقتها وصلت عقوبة المغتصبين للإعدام".

وتابعت ليلى علوى، قائلة: "من يومها ولحد النهارده ودلوقتي بالذاتوأنا بدعو كل بنت اتعرضت لتحرش من أي نوع إنها تتكلم وترفض وتاخد حقها الكامل بالقانون.. علشان تقدر تكمل حياتها وعلشان تمنع الأذى عن بنات تانية ممكن يتعرضوا للي هي اتعرضتله.

وواصلت: " أدعو كل بنت خايفة أو قلقانة أو مش عارفة الطريق الصحيح إنها تتواصل مع المجلس القومي للمرأة على رقم ١٥١١٥ وهتلاقي كل الدعم سواء نفسي أو قانوني أو استشارة تحتاجها من أي نوع. دمتن جميعًا بخير وفي أمان".

اقرأ أيضا:

من ناحية أخرى اقترب فيلم "التاريخ السرى لكوثر" أحدث أعمال ليلى علوي السينمائية للخروج إلى النور بعد أن واجه مصير مجهول على مدار الفترة الماضية، وتوقف العمل منذ أكثر من عام بسبب أزمات إنتاجية خاصة وأن أكثر من شركة تتولى إنتاجه.

ويناقش العمل بعض القضايا الاجتماعية المهمة التي ظهرت على الساحة في السنوات الأخيرة، ولم يتم الاستقرار على موعد طرحه فى دور العرض.
View this post on Instagram

"مفيش بنت ماتعرضتش للتحرش" جملة بتتردد كتير اليومين دول وسط الحوادث المؤسفة اللي بنعيشها وبنسمع عنها، جملة صادمة ومرعبة ومن المخيف إن الشواهد بتقول إنها حقيقة.. عشان كده لازم نقف عندها، وكل بنت وست تفكر وتقرر إنه مش من حق أي حد أيا كان إنه يخترق خصوصيتها ويقتحم مساحة هي ماسمحتش بيها، لا لفظًا ولا فعلًا ولا بأي شكل من الأشكال، لأن السماح بأي تجاوز غلط، وممكن يتطور لما هو أسوأ.. لما عملت فيلم المغتصبون سنة ١٩٨٩ المستوحى مع الأسف عن قصة حقيقية هزت المجتمع كله وقتها (قصة فتاة المعادي)، عشت التجربة القاسية دي من خلال الشخصية وحسيت بإحساس كل بنت اتعرضت لانتهاك بشع وكنت ومازلت مساندة لبطلة الفيلم "صفاء كامل" اللي قررت تاخد حقها وتعلن عن اللي اتعرضتله مهما كانت الظروف، ووقتها وصلت عقوبة المغتصبين للإعدام. ومن يومها ولحد النهارده ودلوقتي بالذات وأنا بدعو كل بنت اتعرضت لتحرش من أي نوع إنها تتكلم وترفض وتاخد حقها الكامل بالقانون.. علشان تقدر تكمل حياتها وعلشان تمنع الأذى عن بنات تانية ممكن يتعرضوا للي هي اتعرضتله. وأدعو كل بنت خايفة أو قلقانة أو مش عارفة الطريق الصحيح إنها تتواصل مع المجلس القومي للمرأة على رقم ١٥١١٥ وهتلاقي كل الدعم سواء نفسي أو قانوني أو استشارة تحتاجها من أي نوع. دمتن جميعًا بخير وفي أمان. @ncwegypt #ليلى_علوي #فيلم_المغتصبون #صفاء_كامل #لا_للتحرش

A post shared by LailaElouiOfficial (@lailaelouiofficial) on