أعلنت الشرطة الإثيوبية اليوم الأربعاء عن ارتفاع حصيلة ضحايا أعمال العنف خلال المظاهرات والاحتجاجات التي تعم إثيوبيا إلى 239 قتيلا.
ويستمر انقطاع الإنترنت في معظم أنحاء البلاد لليوم الثامن على التوالي، حيث فقد مواطنو ذلك البلد جميع وسائل التواصل، وذلك عقب مقتل المغني المعارض هاشالو هونديسا.
وفشل الإثيوبيون في الخارج في التواصل مع أقاربهم الموجودين هناك منذ ذلك الوقت، ويصلون إليهم بالصدفة عن طريق جهات الاتصال الأخرى.
ولم يكن أحد النشطاء من إرسال رسالة على "واتساب" لأحد معارفه ممن يعيشون في إثيوبيا، منذ الأول من يوليو، مؤكدا عدم تلقيه رسالته حتى وقت كتابة التقرير.