يوافق اليوم 13 من شهر فبراير عيد ميلاد الممثلة رولا محمود، التي أصيبت قبل فترة بـ فيروس كورونا واختفت في العاصمة البريطانية.
عاد اسم الفنانة رولا محمود ليتصدر التريندات بموقع التواصل الاجتماعي بعد أنباء عن وفاتها وسط ظروف غامضة بعد مرور أشهر على اختفائها، وهو الأمر الذي أثار حالة من الجدل.
وصرحالدكتور محمد الباز،انرولا محمود كانت موجودة في إنجلترا في الموجة الأولى من كورونا واختفت، وهناك ترجيحات بأنها ماتت بسبب كورونا ودفنت في قبر مجهول ، ولفت إلىإن فيروس كورونا اختبار للعلم الذي وقف عاجزا أمامه ولإيمان وإنسانية البشر.
وكان آخر ظهور لـ رولا محمود على سوشيال ميديا عندما أعلنت شهر مارش الماضي إصابتها بفيروس كورونا المستجد، من خلال تغريدة عبر حسابها الشخصي على "تويتر".
وغردت رولا: "مساكم صحة وعافية، للأسف حالتي من سيئ إلى أسوأ.. أنا أصبت بالفيروس رغم اتخاذي جميع الاحتياطات اللازمة، للأسف النظام الصحي هنا حاليًا مفعم بحالات كثيرة، ولا أعلم إذا كانوا حتى مستعدون لعلاجي، دعاءكم أكيد هيساعدني، سأحاول الاستفسار في تغريداتي القادمة عن أي مكان للفحص".
وأضافت: "لست بخير على الإطلاق.. الأعراض الخفيفة التي عانيت منها خلال الأسبوع الماضي إلى 10 أيام تزداد سوءًا في الوقت الحالي.. هل يعرف أي شخص المستشفى الذي يجب أن أزوره لاختبار فيروس كورونا؟ أنا أعيش في أوكسفوردشاير.. أنا آسفة لمشاركة مثل هذه الأخبار السيئة".