ودعت المملكة المتحدة، اليوم السبت، الأمير فيليب، الذي بدأ رحلته الأخيرة على متن سيارة لاند روفر معدلة خصيصا، وتبعه سيرا على الأقدام موكب من كبار أفراد العائلة المالكة ومنهم تشارلز ووليام وهاري.
وتبعت الملكة إليزابيث الثانية الجنازة في سيارتها بينما كان النعش محمولا على سيارة ديفندر مصممة حسب الطلب باللون الأخضر العسكري، فيما حضر الجنازة 30 شخصًا فقط.
وأقيمت مراسم الجنازة في كنيسة سان جورج، حيث أوصى الأمير فيليب بأن يتم دفنه مع الملكة إليزابيث الثانية، وتم وضع التابوت الخاص به في قبو داخل الكنيسة إلى حين أن يتم دفنه مع زوجته الملكة إليزابيث الثانية.