EN 
لعب محمد إبراهيم يسري في الموسم الرمضاني الحالي شخصيتين مختلفتين تماما، لكنهما كانا بارزين جدا في أحداث الأعمال الدرامية التي يقدمها، سواء سليم النجار الشاب المستهتر والمحرك لأحداث مسلسل ضل راجل أو مؤنس قريب الفنان يحيى الفخراني في نجيب زاهي زركش الذي دارت بينهما حوارات كوميدية وعلاقة انتبه لها جمهور السوشيال ميديا.
أصعب مشاهد ضل راجل
وقال محمد إبراهيم يسري في حوار له مع موقع صدى البلد، إنه لم يتخوف من تقديم شخصية سليم النجار في مسلسل ضل راجل لأنه شرير ودور مختلف عما قدمه من قبل، وبالنسبة له كممثل هذه الأدوار مغرية وتستهويه، وكلما كان الدور مختلفا هو أمر جيد.
واستطرد: "أنا ابن فنان قدم أدوار شريرة علمت جدا مع الجمهور، وبيبقى رد فعلها واحد وكل ما تقدمها بشكل أفضل وتجيدها يحقق ذلك النجاح".
وعن مشاهد الأكشن بينه وبين ياسر جلال خاصة المعركة التي دارت بينهما في الحلقة الأخيرة، قال محمد إبراهيم يسري إنها كانت من أصعب المشاهد ومرهقة لأنها تحتاج إلى انتباه دائما، والتحرك بشكل دقيق حتى لا يتأذى أحد.
