الإشراف العام
إلهام أبو الفتح
رئيس التحرير
أحمــد صبـري
الإشراف العام
إلهام أبو الفتح
رئيس التحرير
أحمــد صبـري

حبس زوجته ٣ شهور متواصلة وإطفاء السجاير في جسدها

زوج يعذب زوجته ويحلق شعرها.. نهال طايل تكشف تفاصيل جريمة هزت الإسكندرية|اليوم

صدى البلد

نوهت الإعلامية نهال طايل، لحلقة قوية خاصة يوم الأحد في تمام الساعة الـ  ٨.٣٠مساء، ببرنامج تفاصيل والمذاع عبر قناة "صدى البلد 2.

وتتناول الحلقة قضايا هامة للغاية، ومنها قضية زوج حلق شعر رأس زوجته زيرو ويعذبها بتقطيع جسدها، كما تتناول الحلقة الأسباب التي مكنت الزوج من حبس زوجته ٣ شهور متواصلة وإطفاء السجاير في جسدها .

وتناقش الإعلامية أيضا، "السر الذي كانت تخفيه الزوجة والذي دفع الزوج لارتكاب تلك الجرائم"، وأيضا تتطرق للحديث عن الوظيفة الصادمة التي كانت تعمل بها الزوجة لكي تجلب الأموال لزوجها.

كما تستضيف الإعلامية نهال طايل،  الشيخ أحمد وهدان من علماء الازهر الشريف للحديث عن فضل الصدقة الجارية ودور مؤسسة فاعل خير الخيرية في حفر الابار وتوصيل المياه ومساعدة الأسر الأكثر احتياجا في كل أنحاء مصر.

وفي آخر الحلقة، تستضيف استاذ الدكتور احمد الشامي استشاري جراحة الاطفال والعيوب الخلقية مثل الشفة الارنبية وتعديل مجرا البول والفتق السري.

اقرأ أيضا

نهال طايل: هل يوصل خناق الزوجين للدفاع عن النفس بسكين.. فيديو

قالت الإعلامية نهال طايل، إن ريهام المتهمة الأولى والوحيدة في قضية قتل زوجها بطوخ.

وأكدت «وجدنا خلال الأيام الماضية بعد الحادث على مواقع التواصل الإجتماعي سخرية من الرجال مما حدث».

وأضافت "طايل" خلال تقديمها برنامج “تفاصيل” عبر فضائية “صدى البلد2” أن الأم والاب يدافعان باستماتة عن ابنهما لأنها هي المتهمة بالقتل، معلقة “انا ليس جهة تحقيق ولكن جهة تعطي جرس انذار للجميع”.

وتابعت مقدمة برنامج تفاصيل، أن الأم قالت إنه ليس هناك مشاكل حدثت بين ابنتها وزوجها، مؤكدة أن الزوجة تبلغ من العمر 25 سنة وهو 29 سنة ولديهما ابن سنة ونصف وابنة 3 سنوات.

وأشارت "طايل" إلى أن “هل يوصل الخناق بين الزوج والزوجة الى الدفاع عن النفس بسكين، وهل الخناقة لما قامت بالعنف ده محدش فض..وهل هما عايشين لوحدهم بدون أى أحد من العائلة فما حدث خناقة عنيفة جدا حتى وصل الامر للدفاع عن النفس بالسكين.

 

كانت بتغضب كتير
 وتابعت والدة محمد “أنه كان بينها وبين ابنى مشاكل كثيرة وكانت بتغضب كتير وهي دبرت لقتل ابني"، معلقة  “كانت عندية وطلباتها كتير وكانت ممكن تخليه يسرق ويرتشى ومادية بطريقة كبيرة”.

 

وأشارت والدة محمد إلى أنني “من ساعة مقتل ابني اصبت بحالة هيسيتيرية ولم اصدق أنه مات وحسبى الله ونعم الوكيل وانا الى اختارتها وياريتنى ما اخترتها”.

 

وقالت والدة محمد أن “عمر ابنى ما ضرب مراته ولا مد ايده عليها لكن كان ممكن يحصل زعيق عادي وانا عايزة القصاص وحق ابني”.