الإشراف العام
إلهام أبو الفتح
رئيس التحرير
أحمــد صبـري
الإشراف العام
إلهام أبو الفتح
رئيس التحرير
أحمــد صبـري

نشرة القسم الديني.. البيان الختامي وتوصيات مؤتمر دار الافتاء العالمي.. إنشاء مركز سلام لدراسات التطرف.. أول أرشيف عملاق للفتاوى

مؤتمر الإفتاء
مؤتمر الإفتاء

نشر القسم الديني بموقع صدى البلد، خلال الساعات الماضية عددًا من الأخبار والفتاوى التي تهم القراء، ومنها:

 

ننشر البيان الختامي والتوصيات الصادرة عن مؤتمر دار الافتاء العالمي

اختتم المؤتمرِ العالميِّ السادسِ للأمانةِ العامَّةِ لِدُورِ وهيئاتِ الإفتاءِ في العالمِ فعالياته تحتَ عُنوانِ: «مؤسسات الفتوى في العصر الرقمي.. تحديات التطوير وآليات التعاون»، الَّذي انعقدَ فِي مدينةِ القاهرةِ، يومي الثاني والثالث مِنْ شَهْرِ أغسطس لِسَنةِ أَلْفَيْنِ وواحد وعشرين مِنَ الميلادِ، الموافقِ الثالث والعشرين والرابع والعشرين مِنْ شهرِذي الحجة لِسَنةِ أَلْفٍ وأَرْبَعِمِائِةٍ واثنين وأربعينَ مِنَ الهجرةِ، برعايةٍ كريمةٍ مِنْ الرئيسِ عبدِ الفتاحِ السيسي -رئيسِ جمهوريةِ مصرَ العربيةِ- وبحضورٍ الوزراءِ، والمُفْتِينَ والسُّفراءِ، والعلماءِ، ورجالِ الدولةِ، ورجالِ الصحافةِ والإعلامِ.

 

 

 

رؤية السيسي .. الإفتاء تنجز أول أرشيف عملاق للفتاوى خلال عام ونصف

تم الإعلان عن  إنجازات وتجربة "محرك بحث المؤشر العالمي للفتوى" التابع لدار الإفتاء المصرية كأول محرك بحث متخصص في رصد وتتبع الفتاوى وتحليلها عالميًّا، والذي يُعد نواةً لأكبر قاعدة بيانات للفتوى المصنفة في العالم في بادرة هي الأولى من نوعها في الحقل الديني بشكل عام والمجال الإفتائي على وجه الخصوص.

وتم تدشين محرك بحث الفتاوى الإلكتروني وقاعدة بياناته انطلاقًا من تأكيد فخامة الرئيس عبد الفتاح السيسي  بأهمية التحول الرقمي وتوطين التكنولوجيا لسرعة تنفيذ رؤية مصر 2030 للتنمية المستدامة، واتساقًا مع رسالة مؤتمر دار الإفتاء التي تدعو مؤسسات الفتوى إلى الاتجاه إلى الرقمنة، وتنفيذًا لمبادرات المؤشر العالمي للفتوى.

 

 

برعاية السيسي.. مؤتمر الإفتاء يكشف عن إنشاء مركز سلام لدراسات التطرف

كشف المؤتمر السادس للأمانة العامة لدور وهيئات الإفتاء في العالم الذي تنظمه دار الإفتاء المصرية برعاية الرئيس عبدالفتاح السيسي الستار عن المخطط التنفيذي لمشروع مركز سلام لدراسات التطرف، ومركز سلام لدراسات التطرف هو مركز ومنصة بحثية وأكاديمية تعمل تحت إشراف الأمانة العامة لدور وهيئات الإفتاء في العالم ودار الإفتاء المصرية، وتعني بدراسة وتحليل ومعالجة ظاهرة التطرف باسم الدين، ويرتكز مركز سلام على أسس علمية في تعميق المناقشات العامة والأكاديمية والدينية المتعلقة بقضية التشدد والتطرف، ودعم عملية صنع السياسات الخاصة بعملية مكافحة التطرف وقايةً وعلاجًا.

 

مؤتمر الإفتاء العالمي يكشف الستار عن تفاصيل وثيقة التعاون والتكامل الإفتائي

عرض الدكتور أحمد بن العزيز الحداد، كبير مفتين ومدير إدارة الإفتاء وعضو مجلس الإمارات للإفتاء الشرعي، وثيقة التعاون والتكامل الإفتائي، التي تم توقيعها ضمن أعمال المؤتمر العالمي السادس لدار الإفتاء المصرية.

وأشار في كلمته إلى أن مؤسسات العمل الإفتائى تواجه التحديات والصعوبات، لكن العمل مع وجود تلك الوثيقة يجعل المؤسسات صفا واحدا وجسدا واحدا، كما أرشدنا النبي صلى الله عليه وسلم، في قوله: "مثل المؤمنين في توادهم وتراحمهم وتعاطفهم مثل الجسد إذا اشتكى منه عضو تداعى له سائر الجسد بالسهر والحمى".

 

وزراء ومفتون 85 دولة يشكرون الرئيس السيسي لرعايته مؤتمر دار الإفتاء الدولي

توجَّهُ المُشاركون في مؤتمر دار الإفتاء الدولي، وعددهم أكثر من 80 مفتي ووزير بالشكر والتقديرِ إلى الرئيسِ عبدِ الفتاحِ السيسي -رئيسِ جمهوريةِ مصرَ العربيةِ-لِرعَايتِهِ الكريمةِ للمؤتمرِ، وَتَكَرُّمِهِ بِاسْتِقْبَالِ وَفدٍ من أبرزِ المشاركينَ في المؤتمرِ ونَشْكُرُهُ على ما أظهَرَهُ من تقديرٍ لجهُودِهم ودعمِه الكاملِ لمسارِ المؤتمرِ. مُتمَنِّينَ لِمِصْرَ -كِنَانَةِ اللهِ في أَرْضِهِ-كلَّ التوفيقِ والنجاحِ في أداءِ دَوْرِهَا الرائدِ في كافَّةِ المجالاتِ.
 

واختتم المؤتمرِ العالميِّ السادسِ للأمانةِ العامَّةِ لِدُورِ وهيئاتِ الإفتاءِ في العالمِ فعالياته تحتَ عُنوانِ: «مؤسسات الفتوى في العصر الرقمي.. تحديات التطوير وآليات التعاون»، الَّذي انعقدَ فِي مدينةِ القاهرةِ، يومي الثاني والثالث مِنْ شَهْرِ أغسطس لِسَنةِ أَلْفَيْنِ وواحد وعشرين مِنَ الميلادِ، الموافقِ الثالث والعشرين والرابع والعشرين مِنْ شهرِذي الحجة لِسَنةِ أَلْفٍ وأَرْبَعِمِائِةٍ واثنين وأربعينَ مِنَ الهجرةِ، برعايةٍ كريمةٍ مِنْ الرئيسِ عبدِ الفتاحِ السيسي -رئيسِ جمهوريةِ مصرَ العربيةِ- وبحضورٍ الوزراءِ، والمُفْتِينَ والسُّفراءِ، والعلماءِ، ورجالِ الدولةِ، ورجالِ الصحافةِ والإعلامِ.

 

تشهد الملائكة موته وغسله ودفنه.. سورة قرآنية يجب قراءتها لكل مريض يحتضر

قال الشيخ محمد متولي الشعراوي "إن سورة "يس" قلب القرآن وطالما هي قلب القرآن يبقى لو أتت لنا أحاديث لها نأخذها على العين والراس".

 

وأضاف الشعراوي: “طب افرض إن شخص قرأ يس وملقاش حاجة من التي جاءت فى الأحاديث، يبقى استفاد قراءة قرآن حلو وكويس 24 قيراط”، وذكر أن بعض العلماء لما وجدوا أن الناس تتكاسل في قراءة القرآن قالوا أصبحنا نضع أحاديث لكي نشجعون الناس على قراءة القرآن" وقالوا يمكن منها.