الإشراف العام
إلهام أبو الفتح
رئيس التحرير
أحمــد صبـري
الإشراف العام
إلهام أبو الفتح
رئيس التحرير
أحمــد صبـري

استعانت بقاتل مأجور لقتلها.. أنجلينا جولي تفجر تصريحات صادمة

أنجلينا جولي
أنجلينا جولي

كشف موقع Evie في تقرير نشره أمس عن تفاصيل صادمة عن مرحلة الاكتئاب التي مرت بها النجمة العالمية انجلينا جولي وتفكيرها في الانتحار.

وقالت أنجلينا جولي: “عشت حياة سعيدة للغاية، ولكن كان لدي تحديات خاصة، كنت أعاني اضطراب ما بعد الصدمة لأنها لست قادرة على حماية ورعاية من تحبهم".

محاولة الانتحار

وأوضحت أنجلينا  جولى :"حاولت الانتحار عندما كنت  بعمر 19 عاما ووفقًا للموقع، فإن النجمة العالمية، استأجرت قاتلًا محترفًا لقتلها، لأنها على الرغم من أنها أرادت أن تموت، فإنها لا تريد الانتحار.

وتابعت: “مع الانتحار يأتي كل ذنب الناس من حولك، يعتقدون أنه كان بإمكانهم فعل شيء ما، أما مع مقتل شخص ما، فلا أحد يتحمل نوعًا من المسؤولية بالذنب”.

وطلب القاتل من أنجلينا أن تفكر مرتين قبل تلك الخطوة، وقالت: “لقد كان شخصًا لائقًا بدرجة كافية وسألني عما إذا كان بإمكاني التفكير في الأمر والاتصال به مرة أخرى في غضون شهرين، تغير شيء ما في حياتي".

أحدث ظهور لـ أنجلينا جولى 

ظهرت النجمة العالمية أنجلينا جولى مع ابنتها أثناء تواجدها فى مطار نيويورك حيث خطفا الأنظار إليهما فور تواجدهما. 

وحرصت عدسات الباباراتزى التقاط صورة لهما سواء حيث ظهرا وهما ترتديان ملابس سوداء. 

وللمرة الأولى منذ ما يزيد عن 20 عاما، أعلنت الممثلة الأمريكية أنجلينا جولي تخليها رسميا عن دورها كمبعوث عن وكالة الأمم المتحدة لدعم اللاجئين.

ووفقا لصحيفة “ديلي ميل" البريطانية، في بيان مشترك، أعلنت الممثلة أنجلينا جولي صاحبة الـ 47 عاما، أنها تنتقل من دورها كممثل خاص للوكالة، للاندماج في مجموعة أوسع من القضايا الإنسانية وحقوق الإنسان.

وتابعت جولي، أنها شعرت أن الوقت قد حان للعمل بشكل مختلف، من خلال التعامل المباشر مع اللاجئين والمنظمات المحلية.

أنجلينا جولي تنسحب من الأمم المتحدة

وأضافت: “سأستمر في بذل كل ما في وسعي في السنوات القادمة لدعم اللاجئين والنازحين الآخرين”.

كانت قد بدأت انجلينا جولي العمل مع وكالة اللاجئين التابعة للأمم المتحدة لأول مرة في عام 2001 وتم تعيينها مبعوثًا خاصًا لها في عام 2012، وكانت من بين أكثر سفراء المنظمة شهرة.

وقالت الأمم المتحدة إن نجمة هوليوود نفذت أكثر من 60 مهمة ميدانية لتشهد على قصص المعاناة وكذلك الأمل والصمود، كذلك سافرت مؤخرًا إلى بوركينا فاسو.

ومن جانبه قال المفوض السامي للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين فيليبو جراندي: “بعد فترة طويلة وناجحة مع المفوضية ، أقدر رغبتها في تغيير مشاركتها ودعم قرارها، أعلم أن قضية اللاجئين ستبقى قريبة من قلبها ، وأنا متأكد من أنها ستجلب نفس العاطفة والاهتمام إلى ملف إنساني أوسع”.