الإشراف العام
إلهام أبو الفتح
رئيس التحرير
أحمــد صبـري
الإشراف العام
إلهام أبو الفتح
رئيس التحرير
أحمــد صبـري

خلي بالك .. أشياء تدل على عدم استمرار العلاقة العاطفية

صدى البلد

كثير من علاقات الحب تنتهي بالفشل لأسباب متعددة منها بعضها يرجع لأسباب خاصة بالطرفين والبعض الاخر  يكون خارج عن إرادتهما ، فالحب دائما ما يكون قوي في البدايات ، لكن مع مرور الوقت يفتر الحب وتقل المشاعر لأسباب كثيرة ومتعددة.. نرصد في هذا التقرير أسباب تؤدي الي نهاية الحب و الي فشل العلاقة العاطفية وفقا لموقع mirror

أسباب تؤدي إلى إنهاء الحب

الخلافات الدائمة:
مهما كان مقدار الحب بين الطرفين فإن الخلافات والمشاكل المستمرة تجعل المشاعر بينهما باردة في بعض الأحيان.

الغيرة المبالغ بها:
مشاعر الغيرة تعبّر عن محبة الشريكين لبعضهما ولكن عندما تتحول هذه الغيرة إلى حب تملك وتسلط فهذا يؤدي إلى نفور الشريك ومحاولته إنهاء العلاقة.

الخيانة: 
الخيانة أحد أهم الأسباب التي تؤدي إلى تحول مشاعر الحب إلى كراهية ونفور لدى الشريك، حتى بعد محاولته منح فرصة ثانية يكون من الصعب عودة الحب إلى ما كان عليه.


السلوك المسئ:
هذه إشارة واضحة على إنهاء العلاقة، لأنه لا يصح أن تقبل أي إساءة تحت أي سبب من شريكك، سواء كانت لفظية، أو اعتداء جسدي، أو نفسي.


الشعور بعدم الأمان:
قد تشعر بعدم الأمان في علاقتك بشريكك، لأن العلاقة تبقى في مكانها، ومن المفترض أن العلاقات تتقدم للأمام، وعندما لا تتطور علاقتنا في الاتجاه الصحيح، فهو يعطيك تطمينات لحظية، ولا يقوم بأي فعل حقيقي، فتحاول تعويض ذلك، بالقيام بالعديد من الأشياء التي تفوق طاقتك لكي تشعر بالأمان، وبأن هذه العلاقة مستمرة دون أن تأخذ مجراها الجاد، حتى تشعر بالإنهاك.

الأنانية: 
تعتبر أنانية الشريك سبباً في تغيير مشاعر الحب لدى الطرف الآخر ويكون الشريك أنانياً عندما لا يهتم إلا برغباته وأحلامه ولا يقدر تضحيات الطرف الآخر مع مطالبته المستمرة بتقديم المزيد من التنازلات.

محاولة تغيير طباع الشريك: 
قد يغير أحد الطرفين بعض طباعه السلبية لكي تستمر العلاقة بنجاح، ولكن عندما يكون التغيير الذي يطلبه الشريك هو تغيير جذري لشخصية الطرف الآخر ليتناسب مع حياته واحتياجاته الخاصة فهذا قد يؤدي إلى تحول مشاعر الحب لنفور.

الروتين:
في كثير من الأحيان يكون الروتين سببا من الأسباب التي تؤدي إلى نهاية الحب بين الشريكين، حيث يشعر كل طرف بالملل والنفور من الطرف الآخر نتيجة الحياة اليومية الروتينية.