كشف تقرير خبراء المفرقعات عن أن عبوة ناسفة بدائية الصنع والتى كانت تحوى على كميات من المسامير والصواميل وراء الانفجار المدوى، حيث كانت مزروعة على بعد 20 مترا بالجزيرة الوسطى بالقرب من كمين أمام مسجد السواح.
حيث أصيب مجندان بشظايا نتيجة الانفجار، وكذلك تحطمت سيارة ملاكى كان ضابط الكمين يقوم بفحصها.