لم يعد الذكاء الاصطناعي ذلك الابتكار الغامض الذي يدور في فلك المختبرات أو في عالم الخيال العلمي، بل أصبح اليوم واقعاً ملموساً يُعيد تشكيل ملامح الحياة المهنية