كشفت دراسة حديثة أن التقدم في العمر ليس مجرد عملية تدريجية، بل يمر البشر بمرحلتين رئيسيتين من التغيرات البيولوجية الحادة، الأولى في منتصف الأربعينات والثانية في أوائل الستينيات