مع قِصر ساعات النهار وانخفاض درجات الحرارة، يلاحظ كثيرون تراجعًا في حالتهم المزاجية خلال فصل الشتاء فقد تميل إلى النوم لفترات أطول
يؤدي تعريض جسمك لأي نوع من البرد إلى تنشيط الجهاز العصبي الودي، واستجابة للتوتر الذي يسببه الاستحمام البارد، قد تشعر بزيادة في هرمونات تسمى الإندورفين، مما يجعلك تشعر بالسعادة والنشاط.