قال الدكتور طارق فهمي أستاذ العلوم السياسية بالجامعة الأمريكية، إن اللقاء الذي سيجمع دونالد ترامب والرئيس الفلسطيني محمود عباس ، سيكون لقاءً استهلاليا ولن تكون له نتائج ملموسة.
وأضاف فهمي، في مداخلته الهاتفية ببرنامج «هنا العاصمة» على قناة «سي بي سي»،: "من الواضح أن الجانب الفلسطيني تعرض لضغوط للجلوس مع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، ولكن اللقاءات التي ستلي هذا اللقاء قد يكون لها نتائج ستظهر في الفترة المقبلة".
وأوضح فهمي، أن هناك قائمة سيتم طرحها في اللقاء على الجانب الفلسطيني، ويجب التعامل معها بحذر، حتى يتم السير في طريق واضح دون ظهور عقبات غير مدروسة.