"الكرملين": لا نستبعد زيارة العاهل السعودي إلى موسكو قبل نهاية العام الحالي

لم يستبعد دميتري بيسكوف، المتحدث الصحفي للكرملين، أن يقوم العاهل السعودي الملك سلمان بن عبد العزيز بزيارة موسكو قبل نهاية العام الحالي.
وقال بيسكوف -في تصريحات صحفية اليوم الثلاثاء- "إنه يجري التحضير لهذه الزيارة عبر القنوات الدبلوماسية، وسيعلن الجانبان عن موعدها لاحقا".
وشدد بيسكوف على أن موسكو والرياض تدركان أن هناك حاجة لمواصلة الحوار بشأن سوريا والتسوية في الشرق الأوسط.
وأضاف "أنه توجد مصاعب بشأن تحديد المعارضة المعتدلة في سوريا، ويلاحظ نقص في التعاون للإعلان عن القوى المعتدلة".
وذكر أنه جرى الحديث أكثر من مرة عن هذه الصعوبات في تحديد ما يسمى بالمعارضة المعتدلة، التي يمكنها المساعدة في مواجهة المنظمات الإرهابية والمتطرفة في سوريا".
الجدير بالذكر أن ولي ولي العهد السعودي وزير الدفاع الأمير محمد بن سلمان آل سعود، قد زار موسكو مؤخرا حيث التقى
الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، وتركزت المباحثات حول الأزمة السورية.
ويأتي ذلك في إطار تحركات دولية وإقليمية مكثفة لبحث تطورات الأوضاع في سوريا والجهود المبذولة للتوصل إلى حل سياسي للأزمة. وفي هذا الإطار تحادث العاهل السعودي مرتين خلال أسبوع مع الرئيس الأمريكي باراك أوباما حول الأزمة السورية.لم يستبعد دميتري بيسكوف، المتحدث الصحفي للكرملين، أن يقوم العاهل السعودي الملك سلمان بن عبد العزيز بزيارة موسكو قبل نهاية العام الحالي.
وقال بيسكوف -في تصريحات صحفية اليوم الثلاثاء- "إنه يجري التحضير لهذه الزيارة عبر القنوات الدبلوماسية، وسيعلن الجانبان عن موعدها لاحقا".
وشدد بيسكوف على أن موسكو والرياض تدركان أن هناك حاجة لمواصلة الحوار بشأن سوريا والتسوية في الشرق الأوسط.
وأضاف "أنه توجد مصاعب بشأن تحديد المعارضة المعتدلة في سوريا، ويلاحظ نقص في التعاون للإعلان عن القوى المعتدلة".
وذكر أنه جرى الحديث أكثر من مرة عن هذه الصعوبات في تحديد ما يسمى بالمعارضة المعتدلة، التي يمكنها المساعدة في مواجهة المنظمات الإرهابية والمتطرفة في سوريا".
الجدير بالذكر أن ولي ولي العهد السعودي وزير الدفاع الأمير محمد بن سلمان آل سعود، قد زار موسكو مؤخرا حيث التقى
الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، وتركزت المباحثات حول الأزمة السورية.
ويأتي ذلك في إطار تحركات دولية وإقليمية مكثفة لبحث تطورات الأوضاع في سوريا والجهود المبذولة للتوصل إلى حل سياسي للأزمة. وفي هذا الإطار تحادث العاهل السعودي مرتين خلال أسبوع مع الرئيس الأمريكي باراك أوباما حول الأزمة السورية.