قناة صدى البلد البلد سبورت صدى البلد جامعات صدى البلد عقارات Sada Elbalad english
عاجل
english EN
الإشراف العام
إلهام أبو الفتح
رئيس التحرير
طه جبريل
الإشراف العام
إلهام أبو الفتح
رئيس التحرير
طه جبريل

وزيرا الري بإثيوبيا والسودان يغادران القاهرة بعد بحث ملف سد النهضة

0|محمد عبدالناصر

غادر " موتوا باداسا " وزير المياه والطاقة الإثيوبى،القاهرة اليوم "الإثنين"،عائدا إلى أديس أبابا،كما غادر "معتز موسى " وزير الموارد المائية والكهرباء السودانى متوجها إلى الخرطوم بعد مشاركتهما فى اجتماعات وزراء الرى بمصر وإثيوبيا والسودان لبحث ملف سد النهضة.

وكان الدكتور " حسام مغازى " وزير الموارد المائية والرى قد ذكر فى البيان الختامى لإجتماع اللجنة الثلاثية لسد النهضة أن مصر إقترحت عقد اجتماع لوزراء الخارجية والرى الدول الثلاث فى القاهرة قبل نهاية نوفمبر الجاري لمناقشة الشواغل المصرية بشأن ملف سد النهضة وأن مصر طرحت كل شواغلها بشأن السد، خاصة أن معدلات التنفيذ بموقع المشروع تسير بوتيرة لا تضمن تنفيذ توصيات الدراسات عند الإنتهاء منها.

وقال " مغازى " إنَّ الدول طرحت بدائلها بشأن تنفيذ الدراسات والتي من بينها بذل مساعٍ جديدة للتوفيق بين المكتبين الإستشاريين الفرنسى والهولندى وبحث بدائل أخرى حال عدم التوصل لتوافق بينهما وتم الإتفاق على عقد الإجتماع المقبل للجنة الوطنية الثلاثية فى الخرطوم 21 نوفمبر الجارى، ودعوة المكتبين لعرض النقاط الخلافية بينهما فى محاولة للتوصل إلى توافق حولها أو إختيار البديل المناسب من ضمن البدائل المطروحة من الدول الثلاث حال عدم التوصل إلى توافق بين المكتبين".غادر " موتوا باداسا " وزير المياه والطاقة الإثيوبى،القاهرة اليوم "الإثنين"،عائدا إلى أديس أبابا،كما غادر "معتز موسى " وزير الموارد المائية والكهرباء السودانى متوجها إلى الخرطوم بعد مشاركتهما فى اجتماعات وزراء الرى بمصر وإثيوبيا والسودان لبحث ملف سد النهضة.

وكان الدكتور " حسام مغازى " وزير الموارد المائية والرى قد ذكر فى البيان الختامى لإجتماع اللجنة الثلاثية لسد النهضة أن مصر إقترحت عقد اجتماع لوزراء الخارجية والرى الدول الثلاث فى القاهرة قبل نهاية نوفمبر الجاري لمناقشة الشواغل المصرية بشأن ملف سد النهضة وأن مصر طرحت كل شواغلها بشأن السد، خاصة أن معدلات التنفيذ بموقع المشروع تسير بوتيرة لا تضمن تنفيذ توصيات الدراسات عند الإنتهاء منها.

وقال " مغازى " إنَّ الدول طرحت بدائلها بشأن تنفيذ الدراسات والتي من بينها بذل مساعٍ جديدة للتوفيق بين المكتبين الإستشاريين الفرنسى والهولندى وبحث بدائل أخرى حال عدم التوصل لتوافق بينهما وتم الإتفاق على عقد الإجتماع المقبل للجنة الوطنية الثلاثية فى الخرطوم 21 نوفمبر الجارى، ودعوة المكتبين لعرض النقاط الخلافية بينهما فى محاولة للتوصل إلى توافق حولها أو إختيار البديل المناسب من ضمن البدائل المطروحة من الدول الثلاث حال عدم التوصل إلى توافق بين المكتبين".