EN
تابع المركز الإعلامي بالأزهر الشريف ما نشرته إحدى الجرائد خلال الأسابيع الماضية من مقالاتٍ لأحد المنتسبين إليها، وبفحص الادعاءات الواردة بالمقال الأول ثم ما تلاه من مقالات تبين أنها جميعًا ودون استثناء ليست إلا ادعاءات كاذبة ومختلقة ومحض افتراءات لا وجود لها، ولا تهدف إلا الإساءة للأزهر الشريف ورمزه الأكبر ومُعاونيه المخلصين وجامعته العريقة وهيئاته العلمية الكبرى، من خلال سلسلة مقالات تستمر منذ أكثر منذ شهرين، الأمر الذي لم نجد معه - بعد الإيضاح والتنبيه أكثر من مرة- سوى رفع الأمر لنقابة الصحفيين وجهات التحقيق القضائية.
وشدّد الأزهر الشريف أن جميع ما وجهته الجريدة المذكورة من خلال تلك المقالات المشبوهة لعدد من أعضاء الفريق المعاون لفضيلة الإمام الأكبر وبخاصة القاضي محمد عبدالسلام، مستشار شيخ الأزهر، أحد أعضاء الفريق المعاون له، هي محض افتراءات وأباطيل ومحاولات فاشلة تهدف للإساءة إلى الأزهر الشريف ورجاله المخلصين المشهود لهم بالوطنية والكفاءة .
وأكد الأزهر الشريف، استعداده دائما للرد على كافة الاستفسارات التي تخص كافة مؤسسات الأزهر وهيئاته المختلفة وجميع العاملين فيه، ويُتابع كل ما ينشر عنه ويقوم بفحصه وتفنيده أولا بأول؛ فإنه يحتفظ بحقه كاملًا في اتخاذ كافة الإجراءات القانونية والقضائية ضد ما ينشره باستمرار أحد المنتسبين لإحدى الجرائد وبموافقة من رئيس تحريرها، من أكاذيب وأباطيل في محاولةٍ مغرضة يبدو منها أن بعض الكُتَّاب بالجريدة يسعَوْن للإساءة للمؤسسة العريقة، وإشاعة الأخبار الكاذبة على قياداتها ورجالها وعلمائها الشرفاء والتحريض عليهم، وتضليل الرأي العام الذي يعرف الغثَّ من السمين، ويستطيع أن يميز الكذب من الصدق والخبيث من الطيب.
وشدّد الأزهر الشريف أن جميع ما وجهته الجريدة المذكورة من خلال تلك المقالات المشبوهة لعدد من أعضاء الفريق المعاون لفضيلة الإمام الأكبر وبخاصة القاضي محمد عبدالسلام، مستشار شيخ الأزهر، أحد أعضاء الفريق المعاون له، هي محض افتراءات وأباطيل ومحاولات فاشلة تهدف للإساءة إلى الأزهر الشريف ورجاله المخلصين المشهود لهم بالوطنية والكفاءة .
وأكد الأزهر الشريف، استعداده دائما للرد على كافة الاستفسارات التي تخص كافة مؤسسات الأزهر وهيئاته المختلفة وجميع العاملين فيه، ويُتابع كل ما ينشر عنه ويقوم بفحصه وتفنيده أولا بأول؛ فإنه يحتفظ بحقه كاملًا في اتخاذ كافة الإجراءات القانونية والقضائية ضد ما ينشره باستمرار أحد المنتسبين لإحدى الجرائد وبموافقة من رئيس تحريرها، من أكاذيب وأباطيل في محاولةٍ مغرضة يبدو منها أن بعض الكُتَّاب بالجريدة يسعَوْن للإساءة للمؤسسة العريقة، وإشاعة الأخبار الكاذبة على قياداتها ورجالها وعلمائها الشرفاء والتحريض عليهم، وتضليل الرأي العام الذي يعرف الغثَّ من السمين، ويستطيع أن يميز الكذب من الصدق والخبيث من الطيب.
