EN
علق محمد عبد العزيز، عضو المجلس القومي لحقوق الإنسان، وأحد مؤسسي حركة «تمرد»، على البيان الذي أصدره الدكتور محمد البرادعي، نائب رئيس الجمهورية سابقًا، قائلًا إن البيان "يجمل الإخوان ويتبرأ من المشاركة في ثورة 30 يونيو".
وأضاف "عبد العزيز": "كنت بجوار البرادعي يوم 3 يوليو ولم يعترض أو يحتج على احتجاز محمد مرسي صباح 3 يوليو، وكل شيء كان معلومًا للبرادعي، وما يقوله الآن كذب".
وأكد «عبد العزيز»، خلال مداخلة الهاتفية مع الإعلامي خالد صلاح ببرنامج «على هوى مصر» المذاع على قناة «النهار»، أن البرادعى كاذب ولم نضع خارطة طريق على عجل كما يدعى، ولكن وضعناها في منزله قبل اجتماع 3 يوليو.
وأوضح عضو المجلس القومي لحقوق الإنسان، أن البرادعي رفض إجراء استفتاء على انتخابات مبكرة في يوليو، ولكنه أصر على عزل محمد مرسي مباشرة، وهذا بحجة حقن للدماء، مضيفًا أن الرئيس عبد الفتاح السيسي اقترح في 3 يوليو إجراء استفتاء على الانتخابات رئاسية مبكرة والبرادعي رفض وطلب العزل.
وأشار إلى أنه اجتمعوا في بيت البرادعي قبل بيان 3 يوليو بأيام وتم الاتفاق على خارطة طريق معادلة وهي رئيس الجمهورية يكون من المحكمة الدستورية العليا، مؤكدًا أن البرادعي كان يعلم أن اعتصام "رابعة" كان سيتم فضة بالقوة لأن محاولات فضه سلميا فشلت، وهو كان يعلم ذلك.
ولفت إلى أن محمد البرادعي بنسفه أخبر كاثرين أشتون عندما كانت في زيارة لمصر أن اعتصام «رابعة» العدوية مسلح، موضحًا أن البرادعي اقترح على كاثرين أشتون ركوبها طائرة هليوكوبتر معه والتحليق أعلى اعتصام رابعة لرؤية السلاح بعينها.
وتساءل: «لماذا البرادعي يكتب هذا الكلام في هذا التوقيت ولم يصرح عنه منذ الـ 3 سنوات الماضية، ولكن قد تكون هناك أسباب، متابعا: «طالبنا فكرة المصالحة الوطنية في حكم المستشار عدلي منصور ولكن جماعة الإخوان رفضت وفضلت البقاء في اعتصام رابعة».
وأضاف "عبد العزيز": "كنت بجوار البرادعي يوم 3 يوليو ولم يعترض أو يحتج على احتجاز محمد مرسي صباح 3 يوليو، وكل شيء كان معلومًا للبرادعي، وما يقوله الآن كذب".
وأكد «عبد العزيز»، خلال مداخلة الهاتفية مع الإعلامي خالد صلاح ببرنامج «على هوى مصر» المذاع على قناة «النهار»، أن البرادعى كاذب ولم نضع خارطة طريق على عجل كما يدعى، ولكن وضعناها في منزله قبل اجتماع 3 يوليو.
وأوضح عضو المجلس القومي لحقوق الإنسان، أن البرادعي رفض إجراء استفتاء على انتخابات مبكرة في يوليو، ولكنه أصر على عزل محمد مرسي مباشرة، وهذا بحجة حقن للدماء، مضيفًا أن الرئيس عبد الفتاح السيسي اقترح في 3 يوليو إجراء استفتاء على الانتخابات رئاسية مبكرة والبرادعي رفض وطلب العزل.
وأشار إلى أنه اجتمعوا في بيت البرادعي قبل بيان 3 يوليو بأيام وتم الاتفاق على خارطة طريق معادلة وهي رئيس الجمهورية يكون من المحكمة الدستورية العليا، مؤكدًا أن البرادعي كان يعلم أن اعتصام "رابعة" كان سيتم فضة بالقوة لأن محاولات فضه سلميا فشلت، وهو كان يعلم ذلك.
ولفت إلى أن محمد البرادعي بنسفه أخبر كاثرين أشتون عندما كانت في زيارة لمصر أن اعتصام «رابعة» العدوية مسلح، موضحًا أن البرادعي اقترح على كاثرين أشتون ركوبها طائرة هليوكوبتر معه والتحليق أعلى اعتصام رابعة لرؤية السلاح بعينها.
وتساءل: «لماذا البرادعي يكتب هذا الكلام في هذا التوقيت ولم يصرح عنه منذ الـ 3 سنوات الماضية، ولكن قد تكون هناك أسباب، متابعا: «طالبنا فكرة المصالحة الوطنية في حكم المستشار عدلي منصور ولكن جماعة الإخوان رفضت وفضلت البقاء في اعتصام رابعة».
