EN
رصدت عدسة "صدى البلد" منطقة "كهوف الملح" وهى إحدى أفكار السياحة العلاجية في مصر وتنتشر الفكرة منذ القرن التاسع عشر في دول الكتلة الشرقية مثل روسيا وأوكرانيا وبولندا، حيث يلجأ لها بعض من المرضى كعلاج تكميلي لهم، ويتعدى عدد الزوار الـ 3 آلاف زائر في الشهر.
وقال جمعة حميدة العقوري، صاحب أول كهف على مستوى العاصمة القاهرة والجيزة بمنطقة حدائق الأهرام، إن فكرة كهف الملح رأيتها فى شرم الشيخ، وقررت أعمل حاجة جديدة تساعد الناس رغم إنها ثقافة جديدة علينا شوية وصعب ننشر الفكرة، لكن الحمد لله الموضوع ابتدى ينتشر.
وتابع أن الفكرة منتشرة أيضا في أوروبا منذ فترة طويلة، وهي عبارة عن حوائط وأسقف وحوائط وأرضيات من الملح الصخري المستخرج من صحراء مصر الغربية تحديدًا من واحة سيوة ذي مواد مصرية 100% ، تساعد على علاج مشكلات الجهاز التنفسي من الربو والحساسية والتهاب الجيوب الأنفية والشعب الهوائية، والأمراض الجلدية وتعالج حبّ الشباب.
كما لها دور فعال في تحويل الطاقة السلبية إلى طاقة إيجابية، لمعالجة اضطرابات الجهاز العصبي حيث تساعد على تحسن الحالة المزاجية والاسترخاء للإنسان عن طريق الاستنشاق داخل كهف الملح.
وأضاف أن لكهف الملح فوائد كبيرة للأطفال لما يحتويه من مواد معدنية، حيث يقوي جهاز المناعة للطفل، ويعالج التهابات الجهاز التنفسي وحساسية الصدر والربو، ووصف العقوري كهف الملح قائلا: "دايما بنقول الزائر لما يروح البحر بيحس براحة نفسية أو طاقة سالبة بتخرج لأنك بتستنشق مواد معدنية موجودة في المكان فهو مماثل للبحر".
وعن طريقة العلاج داخل الكهف شرح "جمعة" بعض التعليمات الخاصة بالمكان ومنها أن يدخل الزائر المكان بملابسه العادية ولكن يخلع حذاءه، ويجلس به لمدة 45 دقيقة، ويعمل على استنشاق المواد المعدنية، وهناك بعض المتخصصين في العلاج بالطاقة يأتون إلى المكان مصطحبين معهم الزائرين لعمل جلسات تأمل واسترخاء.
وقال جمعة حميدة العقوري، صاحب أول كهف على مستوى العاصمة القاهرة والجيزة بمنطقة حدائق الأهرام، إن فكرة كهف الملح رأيتها فى شرم الشيخ، وقررت أعمل حاجة جديدة تساعد الناس رغم إنها ثقافة جديدة علينا شوية وصعب ننشر الفكرة، لكن الحمد لله الموضوع ابتدى ينتشر.
وتابع أن الفكرة منتشرة أيضا في أوروبا منذ فترة طويلة، وهي عبارة عن حوائط وأسقف وحوائط وأرضيات من الملح الصخري المستخرج من صحراء مصر الغربية تحديدًا من واحة سيوة ذي مواد مصرية 100% ، تساعد على علاج مشكلات الجهاز التنفسي من الربو والحساسية والتهاب الجيوب الأنفية والشعب الهوائية، والأمراض الجلدية وتعالج حبّ الشباب.
كما لها دور فعال في تحويل الطاقة السلبية إلى طاقة إيجابية، لمعالجة اضطرابات الجهاز العصبي حيث تساعد على تحسن الحالة المزاجية والاسترخاء للإنسان عن طريق الاستنشاق داخل كهف الملح.
وأضاف أن لكهف الملح فوائد كبيرة للأطفال لما يحتويه من مواد معدنية، حيث يقوي جهاز المناعة للطفل، ويعالج التهابات الجهاز التنفسي وحساسية الصدر والربو، ووصف العقوري كهف الملح قائلا: "دايما بنقول الزائر لما يروح البحر بيحس براحة نفسية أو طاقة سالبة بتخرج لأنك بتستنشق مواد معدنية موجودة في المكان فهو مماثل للبحر".
وعن طريقة العلاج داخل الكهف شرح "جمعة" بعض التعليمات الخاصة بالمكان ومنها أن يدخل الزائر المكان بملابسه العادية ولكن يخلع حذاءه، ويجلس به لمدة 45 دقيقة، ويعمل على استنشاق المواد المعدنية، وهناك بعض المتخصصين في العلاج بالطاقة يأتون إلى المكان مصطحبين معهم الزائرين لعمل جلسات تأمل واسترخاء.
