- الكاثوليك تبدأ صوم "أربعاء الرماد"
- الأرثوذكس يمتنع عن تناول اللحوم والالبان لمدة 55 يوما
- الكاثوليك تمتنع عن تناول اللحوم يوم الجمعة والأربعاء
بدأت الكنيسة القبطية الأرثوذكسية والطوائف المسيحية، الاثنين الصوم الكبير والذي يسبق عيد القيامة المجيد في أبريل المقبل.
وأفادت تقارير أنه على الرغم من كثرة الأصوام في المسيحيّة، إلاّ أنّ الصّوم الذي يسبق عيد القيامة المجيد هو الأهم على الإطلاق ، حيث يدعى أيضًا بـ ( الصوم السيّدي أو الأربعيني)، وهو الأطول زمنيًا بحيث يبلغ 55 يومًا غير متقطّعة، إذ يمتنع فيه الصائم عن تناول الأطعمة ذات المنشأ الحيواني، كاللحوم والبيض والألبان والأجبان، ليعمد إلى أكل الخضراوات والفاكهة، أو ما يعرف بالأكلات المطهوة بالزيت في مواقيت محدّدة يعرف بالقطاعة.
ويكون هذا الصيام متضمنًا ثلاثة أصوامٍ مجتمعة، وهى: الأول "أسبوع الاستعداد" ويدعى أيضًا بدل السبوت، والثاني يسمي "صوم السيّد المسيح"
والذي تكون مدّته أربعين يومًا ، تشبّهًا بصيام السيّد المسيح، والثالث هو "أسبوع الآلام"، الذي يسبق عيد القيامة، ويدعى أيضًا جمعة الآلام أو "الجمعة العظيمة".
وقامت الكنيسة بتقسيم أيّام الصّوم الكبير إلى أسابيع سبعة، وحدّدت لكلّ أسبوع اسمًا خاصًّا أو عنوانًا يعرف فيه ويشير لخصوصيّته، مع التآلف
وقامت الكنيسة بتقسيم أيّام الصّوم الكبير إلى أسابيع سبعة، وحدّدت لكلّ أسبوع اسمًا خاصًّا أو عنوانًا يعرف فيه ويشير لخصوصيّته، مع التآلف
والارتباط ببعضها وحدّدت كلّ أسبوع يبدأ اعتبارًا من يوم الاثنين، وينتهي مع نهاية يوم الأحد.
ويعد الصوم الكبير هو أحد فترات الصيام حسب الديانة المسيحية يبدأ في يوم "أربعاء الرماد" حسب الطقس اللاتيني الغربي، اما حسب الطقس الشرقي يبدأ يوم الاثنين.
الصوم في الطوائف المسيحية:
تختلف تقاليد الصوم بين الطوائف المسيحية حيث تقيم الكنيسة الأرثوذكسية قداسات يومية بمناسبة الصوم الكبير، حيث يمتنع الأقباط الأرثوذكس عن تناول اللحوم ومنتجات الألبان لمدة 55 يوما، والهدف من ذلك حتي يعيش القبطي وقت الصيام ويمتنع عن شهوة الطعام وغيرها من الشهوات الأخري.
وقال القس صليب متي ساويرس راعي كنيسة مارجرجس، إن الغرض من الصوم في المسيحية هو إعداد المؤمن من خلال الصلاة، والتوبة من الذنوب، والصدقة وممارسة أعمال الرحمة.
بينما الكنيسة الكاثوليكية وغيرها من الكنائس المسيحية الغربية تفرض على اتباعها انقطاع عن اللحوم ومنتجات الحليب والأجبان يومي الأربعاء والجمعة من فترة الصوم ويعد يوم أربعاء الرماد هو أول أيام الصوم المسيحي بالنسبة للكنيسة الرومانية الكاثوليكية.
وإلى جانب الصلوات والانقطاع عن الطعام تقام رتب وطقوس خاصة في الكنيسة الرومانية الكاثوليكية بمناسبة الصوم الكبير منها رتبة درب الصليب وهي رتبة طقسية تقام في زمن الصوم الكبير، وفي أسبوع الآلام، في الكنيسة تقرأ فيها نصوص صلب المسيح على أربع عشر مرحلة من العهد الجديد إلى جانب بعض المراحل المأخوذة من التقاليد المسيحية.
ويعد الصوم الكبير هو أحد فترات الصيام حسب الديانة المسيحية يبدأ في يوم "أربعاء الرماد" حسب الطقس اللاتيني الغربي، اما حسب الطقس الشرقي يبدأ يوم الاثنين.
الصوم في الطوائف المسيحية:
تختلف تقاليد الصوم بين الطوائف المسيحية حيث تقيم الكنيسة الأرثوذكسية قداسات يومية بمناسبة الصوم الكبير، حيث يمتنع الأقباط الأرثوذكس عن تناول اللحوم ومنتجات الألبان لمدة 55 يوما، والهدف من ذلك حتي يعيش القبطي وقت الصيام ويمتنع عن شهوة الطعام وغيرها من الشهوات الأخري.
وقال القس صليب متي ساويرس راعي كنيسة مارجرجس، إن الغرض من الصوم في المسيحية هو إعداد المؤمن من خلال الصلاة، والتوبة من الذنوب، والصدقة وممارسة أعمال الرحمة.
بينما الكنيسة الكاثوليكية وغيرها من الكنائس المسيحية الغربية تفرض على اتباعها انقطاع عن اللحوم ومنتجات الحليب والأجبان يومي الأربعاء والجمعة من فترة الصوم ويعد يوم أربعاء الرماد هو أول أيام الصوم المسيحي بالنسبة للكنيسة الرومانية الكاثوليكية.
وإلى جانب الصلوات والانقطاع عن الطعام تقام رتب وطقوس خاصة في الكنيسة الرومانية الكاثوليكية بمناسبة الصوم الكبير منها رتبة درب الصليب وهي رتبة طقسية تقام في زمن الصوم الكبير، وفي أسبوع الآلام، في الكنيسة تقرأ فيها نصوص صلب المسيح على أربع عشر مرحلة من العهد الجديد إلى جانب بعض المراحل المأخوذة من التقاليد المسيحية.