أحمد سعد وسمية الخشاب.. حكاية أسرع زيجة فنية من الكوشة إلى أروقة المحاكم

بدأت القصة بشوشرة وانتهت بغموض.. لم تنبئ تلك السعادة التي غمرت وجه سمية الخشاب وأحمد سعد أن الثنائي سوف ينفصلان على تلك الحالة من التسريح بغير إحسان.

أحمد سعد فاجأ الجميع صباح الخميس الماضي بمنشور على حابه الشخصي بـ انستجرام «أنا قررت الانفصال عن الفنانة سمية الخشاب.. أتمنى لها السعادة والتوفيق وأتمنى ربنا يقدرني على الحب والعطاء لأغلى حاجة عندي .... اولادي».لم يتحدث سعد بعد ذلك عن أسباب أو دوافع أو كواليس بينما اختار أن يُصدِر صورة أبنائه من زوجته السابقة في واجهة المشهد، مانحا انطباعا لدى الجمهور بأن الإختيار قد تم حسمه لصالح أسرته على حساب سمية الخشاب.

سمية قابلت الأمر بهدوء لا متناهي، فنشرت صورا لها من جلسة تصوير أشرقت فيها باللون الأصفر وعنونت ابتسامتها واجهة الصورة في رسالة واضحة بأن الانفصال جاء وفقا لرغبتها البحتة عن رضا نفس واقتناع تام.

الحكاية لم تنته عند هذا الإنفصال الهادي، إذ قررت سمية الخشاب أن تفجر مفاجأة بأن الانفصال لم يحدث بعد مثلما أخبر سعد صباح الخميس.

قالت سمية لبرنامج trending، على قناة mbc4 الفضائية قالت خلاله إنها لم تطلق بعد من أحمد سعد، مشيرة إلى أنها رفعت دعوى طلاق من الأخير للضرر، وحتى الآن لم يصدر الحكم في القضية.



تصريحات سمية الأخيرة ألهبت الوسط الفني وأثارت التساؤلات حول ماهية المشاكل التي أطاحت بأسرع علاقة ارتباط في الوسط الفني، وما هو الضرر الذي لحق بسمية من تلك الزيجة فدفعها لجر العلاقة إلى أروقة المحاكم، وهل ستلجأ سمية فيما بعد لاستخدام رخصة الخلع القانونية لفك هذا الارتباط.