حرائق فى يوم.. السيطرة على حريق فى مخلفات بجوار نادى الجزيرة بسبب ماس كهربائي | إخماد آخر محدود في قطار بمحطة طنطا

-شخص يشعل النار فى جسده بأسوان لـ خلافات عائلية
-وفاة ربة منزل بالمنوفية بعد علمها بزواج زوجها .. تفاصيل

تمكنت قوات الحماية المدنية بمحافظة الغربية اليوم من السيطرة على حريق محدود بحرارة قطار "القاهرة _ دمياط" إثر حدوث ماس كهربائي دون اصابات وتم استبداله بجرار آخر وإعادة تسيير حركة القطار بصورة طبيعية.

تلقى اللواء محمود حمزة مدير أمن الغربية إخطارا يفيد بورود بلاغ من شرطة النجدة بنشوب حريق فى جرار القطار رقم 3097 القادم من دمياط المتجه إلى القاهرة، داخل محطة قطارات طنطا، بسبب ماس كهربى.

وأفاد شهود عيان داخل المحطة أن موظفي المحطة نجحوا في إخماد النيران بالتنسيق مع رجال الحماية المدنية قبل أن تمتد إلى باقى العربات، وتسبب ذلك فى تعطل حركة القطارات على الخط، ودفعت هيئة السكة الحديد بالجرار رقم 3244 لسحب القطار .

وكلفت إدارة البحث الجنائي بالتحري ظروف وملابسات الواقعة وتحرر محضر بالواقعة وتولت النيابة العامة التحقيق.

وقام أحد الأشخاص بإشعال النار فى جسده بقرية حجازة التابعة لمركز ومدينة كوم أمبو شمال أسوان بسبب وجود خلافات عائلية.

وصل بلاغ إلى مأمور مركز شرطة أسوان يفيد بقيام المدعو إبراهيم .س باشعال النار فى جسده ، وتم نقله إلى مستشفى كوم أمبو المركزى وهو فى حالة خطرة لتلقى العلاج اللازم.

وأشارت التحريات الأولية للمباحث أن السبب وراء إشعال الشخص النار فى جسده، وجود خلافات عائلية.

وتم تحرير محضر بالواقعة ، وجار العرض على النيابة العامة لإتخاذ الإجراءات اللازمة .

وتمكن رجال الحماية المدنية بالقاهرة من السيطرة علي حريق محدود التهم مخلفات بجوار نادى الجزيرة بقصر النيل.

تلقت عمليات اطفاء القاهرة بلاغا بنشوب حريق فى مخلفات بجوار نادى الجزيرة بقصر النيل.

تم الدفع بسيارتي اطفاء الذين وتمكن رجال الإطفاء من محاصرة النيران قبل ان تمتد للنادى.

فى سياق متصل لم تكن تتخيل ولم يخطر ببالها ربة المنزل الأربعينية التي قضت حياتها ودفعت أغلى سنين عمرها لتحافظ علي أبنائها ولترعاهم في غياب والدهم الذي سافر للعمل بالخارج ليوفر لهم متطلبات حياتهم وان يوفر لهم حياة كريمة أن تنهي حياتها منتحرة للغضب الشديد والحزن الذي سكن قلبها وتملك شيطانها منها بعد علمها بزواج زوجها وشريك حياتها من سيدة أخري.

عاش الزوجان معا حياتهما ورزقهما الله بطفلين عملا سويا علي مراعاتهما وتوفير حياة كريمة لهم الي أن جاءت فرصة عمل للزوج بدولة عربية وجلس الزوجان سويا ليستقرا علي رأي الي ان هداهما تفكيرهما ليسافر الزوج ليوفر الحياة الكريمة لأنجالهما.

وسافر الزوج وبدأت رحلة الزوجة مع أبنائها ترعاهم وتحافظ عليهم توفر متطلباتهم وتتابع دروسهم تقوم بدور الأب والأم معا ، ومر عام وجاء الزوج اول زيارة لأبنائه ويحمل معه كل شيء من هدايا وملابس ومرت اجازة الاب وسافر مرة اخري لعمله واستمر الحال كذلك يسافر لمدة عام ويعود لأبنائه ووسط هذا تعمل الام بكل ما أوتيت من قوة لتراعي ابناءها وتحافظ عليهم.

وجاءت الصدمة التي انهت الام حياتها بسببها لاحظت الزوجة تغيرا في معاملة زوجها ولم يعد يهتم باجازاته كما كان سابقا وبدأت الزوجة تتحسس لتعرف ما سبب تغير معاملة زوجها معهم الي أن توصلت الي ان الزوج قام بالزواج من سيدة أخري فحزنت الأم حزنا شديدا وتملكها اليأس علي عمرها الذي قضته حفاظا علي زوجها وعلي العهد الذي بينهما وجلست تبكي حالها حتي تسلل إليها الشيطان في وقت حزنها وقررت الانتحار وتناولت ثلاثة أقراص من حبوب حفظ الغلال لتتوفى في الحال.

تلقى اللواء محمد ناجي مساعد وزير الداخلية مدير أمن المنوفية اخطارا من مركز شرطة تلا يفيد بتلقيه اخطارا من مستشفي تلا العام بوصول م. ه 43 عاما جثة هامدة وبالكشف الطبي عليها تبين وفاتها بالتسمم.

وبعمل التحريات اللازمة تبين تناولها ثلاثة اقراص لحفظ الغلال نتيجة حزنها علي زواج زوجها من غيرها.