الإشراف العام
إلهام أبو الفتح
رئيس التحرير
أحمــد صبـري
الإشراف العام
إلهام أبو الفتح
رئيس التحرير
أحمــد صبـري

دعاء الرياح والمطر والعواصف إذا اشتدت

صدى البلد

دعاء الرياح والعواصف أو دعاء الريح والمطر يعد من أكثر الأدعية التي يبحث عنها كثيرون في ظل تحذيرات الأرصاد الجوية وتوقع ازدياد نشاط الرياح وسقوط أمطار غزيرة في هذه الأيام، ويتصدر دعاء الريح والمطر أو دعاء الرياح والعواصف مؤشرات البحث خلال الأيام القادمة، بحسب توقعات الأرصاد لهذا الأسبوع، وبناء عليه تظل الحاجة إلى دعاء الرياح والعواصف أو دعاء الريح والمطر وغيرها من دعاء الريح ودعاء المطر والرعد والبرق قائمة حتى نهاية فصل الشتاء.

دعاء الرياح والعواصف
دعاء الرياح والعواصف الشديده وغيرها من دعاء الريح والمطر الواردة بالسُنة النبوية الشريفة، دعت الحاجة الملحة لها في هذا الوقت في ظل ما تشهده البلاد من سوء الأحوال الجوية وتضرر مناطق كثيرة، بعدما ضربت البلاد موجة قوية من الأمطار، وكما حثنا رسول الله –صلى الله عليه وسلم- على اللجوء إلى الله في مثل هذه الأوقات الصعبة وأن النجاة من هذه الكوارث يتمثل في دعاء الرياح والعواصف الشديده وغيرها من دعاء الريح والمطر ، لأن الدعاء يرفع القضاء، ومن ثم فإننا أحوج ما يكون إلى دعاء الرياح والعواصف الشديده وغيرها من دعاء الريح والمطر  .

دعاء الرياح والمطر
دعاء الرياح والمطر أو دعاء الرياح والعواصف الشديده  ودعاء الريح ففيه أوصى رسول الله بثلاثة أمور، هي : « عدم سبها، وسؤال الله خيرها، والاستعاذة بالله تعالى من شرها»، فقد جاء في دعاء الرياح والمطر أو دعاء الرياح والعوصف الشديده و دعاء الريح عن رسول الله -صلي صلى الله عليه وسلم- ،أنه  لما كان يرى ريحًا شديده، يقول لا تسبوها، واسألوا الله خيرها واستعيذوا بالله من شرها، وكَانَ النَّبِىُّ صلى الله عليه وآله وسلم إِذَا عَصَفَتِ الرِّيحُ قَالَ: «اللَّهُمَّ إِنِّى أَسْأَلُكَ خَيْرَهَا وَخَيْرَ مَا فِيهَا وَخَيْرَ مَا أُرْسِلَتْ بِهِ وَأَعُوذُ بِكَ مِنْ شَرِّهَا وَشَرِّ مَا فِيهَا وَشَرِّ مَا أُرْسِلَتْ بِهِ» رواه مسلم.

دعاء المطر والرعد والبرق 
دعاء المطر والرعد والبرق ، ودعاء الريح أو دعاء الرياح الشديده، فعنه كان رسول الله -صلّى الله عليه وسلّم- يدعو بدعاء عند سماع صوت الرعد، فقد رُوِي: «أنَّه كان إذا سمِعَ الرَّعدَ تَرَكَ الحديثَ، وقالَ: سُبحانَ الَّذي «يُسَبِّحُ الرَّعْدُ بِحَمْدِهِ وَالْمَلَائِكَةُ مِنْ خِيفَتِهِ» ثُمَّ يقولُ: «إنَّ هذا لوعيدٌ شديدٌ لأهلِ الأرضِ»، «سبحانَ الذي يسبحُ الرعدُ بحمدِه والملائكةُ من خيفتِه».

• اللَّهمَّ صيِّبًا نافعًا.
• مُطِرْنَا بفَضْلِ اللَّهِ ورَحْمَتِهِ.
• اللَّهُمَّ أغِثْنَا، اللَّهُمَّ أغِثْنَا، اللَّهُمَّ أغِثْنَا.
• سبحانَ الذي يسبحُ الرعدُ بحمدِه والملائكةُ من خيفتِه.
• اللَّهُمَّ حَوَالَيْنَا ولَا عَلَيْنَا، اللَّهُمَّ علَى الآكَامِ والظِّرَابِ، وبُطُونِ الأوْدِيَةِ، ومَنَابِتِ الشَّجَرِ.
• اللهم لا تقتلنا بغضبك، ولا تهلكنا بعذابك، وعافنا قبل ذلك. 
• اللَّهُمَّ إنِّي أَسْأَلُكَ خَيْرَهَا، وَخَيْرَ ما فِيهَا، وَخَيْرَ ما أُرْسِلَتْ به، وَأَعُوذُ بكَ مِن شَرِّهَا، وَشَرِّ ما فِيهَا، وَشَرِّ ما أُرْسِلَتْ به.
• اللهم إني أستغفرك لكل ذنب يعقب الحسرة، ويورث الندامة، ويحبس الرزق، ويرد الدعاء، اللهم افتح لي أبواب رحمتك وارزقني من حيث لا أحتسب، اللهم نوّر لي دربي، واغفر لي ذنبي، وحقّق لي ما يكون خير لي وما أتمناه.

• اللهم طهّر قلبي واشرح صدري وأسعدني وتقبل صلاتي وجميع طاعاتي، وأجب دعوتي واكشف كربتي وهمي وغمي، واغفر ذنبي وأصلح حالي واجلُ حزني وبيّض وجهي، واجعل الريان بابي والفردوس ثوابي والكوثر شرابي، واجعل لي فيما أحب نصيب.
• اللهم اسقنا غيثًا، مغيثًا، مريئًا، نافعًا، غير ضار.

• اللهم اغفر لنا وارحمنا، وارضَ عنا، وسامحنا، وتقبّل منا، واعفُ عنا، واكتب لكلّ البشر أن يكونوا من أهل الجنة، وارضَ عن كل خلقك وارحمهم يا رب، وأنزل علينا رحمتك، واجعلنا من أهل الجنة، وانصرنا يا رب العالمين، وافتح علينا فتحًا عظيمًا، وارزقنا الإخلاص، وانصر الإسلام وأعز المسلمين، واسترنا، واحفظنا، واكتب لهذا العام أن يكون عام فتح لنا وخير وبركة.

• اللهم ارحمنا ولا تبتلينا، وارزقنا من خيراتك كثيرًا يا رب العالمين.
• اللهم يا خالق الأرض والسماء ويا منشئ السحاب ومنزل الأمطار ويا مدبر الأمر بالليل والنهار أصرف عنا شر الإعصار وأجعلها أمطار خير وبركة تنبت بها الزرع لا أمطار عقاب ونقمة يا غياث المستغيثين أغثنا ولا تواخذنا بما فعل السفهاء منا، اللهم آمين.
• اللَّهمَّ اسْقِ عِبادَك وبهائمَك، وانشُرْ رحْمتَك، وأَحْيِ بلدَك الميِّتَ.

دعاء الريح والغبار
دعاء الريح والغبار أو دعاء الرياح  والعواصف الشديدة أو دعاء الريح والمطر أو دعاء الريح والعواصف أو حتى لو أتى بمسمى أفضل دعاء يقال عند هبوب الرياح ففيها ورد حديث نبوي شريف وارد عن رسول الله - صلي الله عليه وسلم- والذي يؤكد من خلاله أنه لا يجوز سب الرياح أو ذمها أو لعنها وأن نسأل الله تعالي خيرها ونستعيذ من شرها، ومن دعاء الريح والغبار أو دعاء الرياح والعواصف الشديده أو دعاء الريح والمطر أو دعاء الريح والعواصف أو حتى لو أتى بمسمى أفضل دعاء يقال عند هبوب الرياح ، عن عائشة زوج النبي صلى الله عليه وسلم أنها قالت: كان النبي صلى الله عليه وسلم إذا عصفت الريح قال: «اللَّهُمَّ إِني أَسْأَلُكَ خَيْرَهَا ، وَخَيْرِ مَا فِيهَا، وخَيْر ما أُرسِلَتْ بِهِ، وَأَعُوذُ بك مِنْ شَرِّهِا ، وَشَرِّ ما فِيها ، وَشَرِّ ما أُرسِلَت بِهِ»، وكذلك من دعاء الريح والغبار أو دعاء الرياح والعواصف الشديده أو دعاء الريح والمطر أو دعاء الريح والعواصف أو حتى لو أتى بمسمى أفضل دعاء يقال عند هبوب الرياح كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا اشتدت الريح يقول: «اللهم لقحًا لا عقيمًا».

دعاء الريح والعواصف مكتوب
دعاء الريح والعواصف إذا عصفت الريح ، حيث كان النبي صلى الله عليه وسلم إذا عصفت الريح قال : «اللهم إني أسألك خيرها ، وخير ما فيها ، وخير ما أرسلت به . وأعوذ بك من شرها ، وشرما فيها ، وشر ما أرسلت به »، وفي دعاء الريح والعواصف إذا عصفت الريح قالت السيدة عائشة –رضي الله تعالى عنها- : وإذا تخيلت السماء ، تغير لونه ، وخرج ودخل ، وأقبل وأدبر ، فإذا مطرت سري عنه ، فعرفت ذلك في وجهه ، قالت عائشة : فسألته ، فقال : « لعله ، ياعائشة ! كما قال قوم عاد : «فَلَمَّا رَأَوْهُ عَارِضًا مُسْتَقْبِلَ أَوْدِيَتِهِمْ قَالُوا هَذَا عَارِضٌ مُمْطِرُنَا بَلْ هُوَ مَا اسْتَعْجَلْتُمْ بِهِ رِيحٌ فِيهَا عَذَابٌ أَلِيمٌ» الآية 24 من سورة الأحقاف » .

دعاء الريح والعواصف إذا عصفت الريح ، فقد ورد أنه ما هبت ريح قط إلا جثا النبي صلى الله عليه وسلم على ركبتيه وقال : «اللهم اجعلها رحمة ولا تجعلها عذابا اللهم اجعلها رياحا ولا تجعلها ريحا»، وعن دعاء الريح والعواصف إذا عصفت الريح ، قال ابن عباس رضي الله عنهما في كتاب الله عز وجل : « إِنَّآ أَرْسَلْنَا عَلَيْهِمْ رِيحًا صَرْصَرًا » الآية 19 من سورة القمر، وقال عز وجل: « وَفِي عَادٍ إِذْ أَرْسَلْنَا عَلَيْهِمُ الرِّيحَ الْعَقِيمَ» الآية 41 من سورة الذاريات، وقال تعالى: « وَأَرْسَلْنَا الرِّيَاحَ لَوَاقِحَ فَأَنزَلْنَا مِنَ السَّمَاءِ مَاءً فَأَسْقَيْنَاكُمُوهُ وَمَا أَنتُمْ لَهُ بِخَازِنِينَ» الآية 22 من سورة الحجر، وقال سبحانه: « وَمِنْ آيَاتِهِ أَن يُرْسِلَ الرِّيَاحَ مُبَشِّرَاتٍ» الآية 46 من سورة الروم.