اثارت قصة فريدة رمضان المتحولة جنسيا الرأي العام وشغل الكثيرين بقضيتها حيث روت تفاصيل ما تعرضت له من نبذ اجتماعي منذ نعومة اظافرها.
اقرأ ايضا:
وتروي فريدة رمضان التي تبلغ من العمر 51 عاما تعمل مدرسة لغة عربية في المرحلة الابتدائية فى دمياط، تفاصيل حياتها التي أدت إلى الخضوع لإجراء عملية تصحيح جنسي، قائله:"من صغري وأنا طفلة مكنتش بحب لعب الصبيان ولا الشقاوة، وكنت بجب ألعب مع البنات، وأدخل المطبخ وتدريجيًا تطور الأمر إني أرفض ملابس الصبيان وارتدي ملابس أختي الوحيدة، وكنت أستقبل ذلك بضرب وإهانة من أسرتي بسبب ذلك، وأشتري هدوم بناتي لنفسي في السر".
ونستعرض المزيد من التفاصيل حول قصة فريدة رمضان المتحولة جنسيا من خلال الفيديوجراف التالي.