EN 
أعلن المجلس الأعلى للجامعات، الجدول الزمني لمقابلات المرشحين على منصب رئيس جامعة حلوان، وذلك بعد انتهاء لجنة البت فى الطعون من النظر فى كافة الطعون والفصل فيها، حيث أسفرت القوائم النهائية عن تنافس 7 مرشحين على منصب رئيس الجامعة ، وتم تحديد يوم 2 يونيو المقبل موعدا لإجراء المقابلات مع لجنة اختيار القيادات الجامعية.
وأوضح المجلس الأعلى للجامعات أن عدد المرشحين لرئاسة جامعة حلوان 7 مرشحين هم:
1- الدكتور ياسر محمد جادالله، قائم بعمل عميد المعهد القومي للملكية الفكرية.
2- الدكتور جابر محمد عبد الجواد، أستاذ بقسم الاقتصاد والتجارة الخارجية بكلية التجارة وإدارة الأعمال.
3- الدكتور إبراهيم لطفي محمد، عميد كلية التكنولوجيا والتعليم.
4- الدكتورة جيهان محمد أحمد، أستاذ ورئيس قسم إدارة التمريض بكلية التمريض.
5- الدكتور ماجد نجم، رئيس جامعة حلوان.
6- الدكتور سعد السيد سعد، أستاذ بقسم الرسم بكلية التربية الفنية.
7- الدكتور دادود محمد سمير، أستاذ بقسم العلوم الموسيقية بكلية التربية الموسيقية.
ويعقد المجلس الأعلى للجامعات مع لجنة اختيار القيادات الجامعية يوم 2 يونيو 2021 المقابلات لمرشحى رئاسة جامعة حلوان لعرض برامجهم على اللجنة .
جدير بالذكر انه مكتب العلاقات الدولية جامعة حلوان ينظم ندوة تعريفية للإلتحاق ببرنامج الدراسات المتحفية والتراث وإدارة الثقافة المُقدم من هيئة فولبرايت الوطنية Binational Fulbright Commission للدراسة في الولايات المتحدة الأمريكية، تحت رعاية الدكتور/ ماجد نجم، رئيس جامعة حلوان، و الدكتورة/ منى فؤاد عطية ، نائب رئيس الجامعة لشئون الدراسات العليا والبحوث.
ويعقد مكتب العلاقات الدولية بجامعة حلوان ورشة العمل الإفتراضية Online Webinar، بالتعاون مع هيئة فولبرايت الوطنية بمصر Binational Fulbright Commission، وذلك لتوضيح مختلف أنواع المنح والفرص المُقدمة لأعضاء هيئة التدريس والهيئة المعاونة وطلاب الدراسات العليا وطلاب البحث وذلك للدراسة فى الولايات المتحدة الأمريكية في مجالات الدراسات المتحفية والتراث وإدارة الثقافة. كما سيتم توضيح كافة الشروط للمنح المتاحة مع تقديم الدعم الفنى لمن يرغب فى التقدم لتلك المنح.
وأكد الدكتور ماجد نجم، رئيس الجامعة، أهمية اللقاءات التي ينظمها مكتب العلاقات الدولية للتعرف على البرامج الجديدة التي تقدمها الدول المانحة للمجتمع الأكاديمى من أعضاء هيئة التدريس، والطلاب والإداريين، مشيرا إلى ضرورة الاستفادة من هذه البرامج والورش المتاحة والاستفادة من الدعم المقدم من الجهات المانحة، وهو ماتيسره الجامعة حيث يعد فرصة جيدة لإتاحة الدعم اللازم، للراغبين فى التقدم للحصول على البرامج العلمية الجديدة لأعضاء المجتمع الأكاديمى بالجامعة.
