الإشراف العام
إلهام أبو الفتح
رئيس التحرير
أحمــد صبـري
الإشراف العام
إلهام أبو الفتح
رئيس التحرير
أحمــد صبـري

محمد حسين يعقوب يتصدر جوجل بعد قرار ضبطه وإحضاره

الشيخ محمد حسين يعقوب
الشيخ محمد حسين يعقوب

مازال تغيب الشيخ محمد حسين يعقوب عن جلسة المحكمة للمرة الثانية  في قضية محاكمة 12 متهمًا من تنظيم داعش الإرهابي رقم 271 لسنة 2021 جنايات أمن الدولة طوارئ قسم شرطة إمبابة يثير العديد من التساؤلات حول أسباب ذلك .

 

كما تصدرالشيخ محمد حسين يعقوب محرك بحث جوجل ، وقررت المحكمة في جلستها الماضية تغريم كل من الشيخ محمد حسان ومحمد حسين يعقوب مبلغ 100 جنيه لتخلفهما عن الحضور، كما كلفت النيابة بإعلانهما لحضور جلسة اليوم، إلا أنَّهما تخلفا أيضًا عن الحضور عن الجلسة أيضا.

 

وأجلت الدائرة الخامسة إرهاب، المنعقدة بمجمع محاكم طرة، الأحد، برئاسة المستشار محمد السعيد الشربينى، اليوم السبت، محاكمة 12 متهمًا في القضية المعروفة إعلاميًا بـ«خلية داعش إمبابة»، لجلسة 15 يونيو الحالي.

 

ويقدم موقع صدى البلد معلومات عن محمد حسين يعقوب، نرصدها في التقرير التالي:-

- ولد محمد حسين يعقوب في عام 1375 هـ بقرية المعتمدية التابعة لمحافظة الجيزة بمصر.
- حصل محمد حسين يعقوب على دبلوم المعلمين، وتزوج وهو دون العشرين من عمره.
- سافر حسين يعقوب للمملكة العربية السعودية فكانت البداية الحقيقية في اتجاهه لطلب العلم الشرعي.
- عاد محمد حسين يعقوب إلى مصر ، وتكرر سفره للمملكة السعودية على فترات، حيث كان يعمل، ويطلب العلم .
- في مصر حفظ القرآن، وعمل بمركز معلومات السنة النبوية 
- كانت له عناية خاصة منذ البداية بكتب الأئمة كابن الجوزي وابن تيمية وابن القيم ، والذهبي وغيرهم.

 

علاقة محمد حسين بعقوب بقضية داعش إمبابة 


كانت الدائرة الخامسة إرهاب بمحكمة جنايات أمن الدولة طواري برئاسة المستشار محمد السعيد الشربيني، المنعقدة بمجمع محاكم طرة، أصدرت خلال جلسة محاكمة 12 متهمًا من عناصر داعش الإرهابية في القضية رقم 271 لسنة 2021 جنايات أمن الدولة طوارئ قسم إمبابة والمقيدة برقم 370 جنايات أمن دولة عليا، والمعروفة إعلاميا بـ "خلية داعش إمبابة"، أمرا بضبط وإحضار الشيخ محمد حسين يعقوب وذلك بعد عدم حضوره للمحكمة.

وأسندت النيابة للمتهمين تولى قيادة جماعة إرهابية الغرض منها الدعوة إلى الإخلال بالنظام العام وتعريض سلامة المجتمع ومصالحه وأمنه للخطر، وتعطيل أحكام الدستور والقوانين ومنع مؤسسات الدولة والسلطات العامة من ممارسة أعمالها والاعتداء على الحرية الشخصية للمواطنين والحريات والحقوق العامة والإضرار بالوحدة الوطنية والسلام الاجتماعي والأمن القومي.

وأوضحت أن المتهم الأول تولى تأسيس وإدارة خلية بالجماعة المسماة "داعش" التي تدعو لتكفير الحاكم وشرعية الخروج عليه وتغيير نظام الحكم بالقوة والاعتداء على القضاة وافراد القوات المسلحة والشرطة ومنشأتهم، واستباحة دماء المسيحيين واستحلال أموالهم وممتلكاتهم ودور عبادتهم، واستهداف المنشآت العامة، وكان الإرهاب من الوسائل التي تستخدمها هذه الجماعة لتحقيق وتنفيذ أغراضها الإجرامية على النحو المبين بالتحقيقات.

وأسندت النيابة للمتهمين تهم الانضمام لجماعة إرهابية مع علمهم بأغراضها، وارتكاب جريمة من جرائم تمويل الإرهاب وكان التمويل الجماعة إرهابية، بأن حازوا وأمدوا ووفروا للجماعة أموالا ومفرقعات ومعلومات، بقصد استخدامها في ارتكاب جرائم إرهابية.