قالت الطالبة روزان إحدى طالبات جامعة مصر الدولية، التى تبتكر مشروع تخرج عن خدمة إسعافات أولية سريعة إن هناك العديد من الأشخاص التى تحتاج لحالة طوارئ أو إسعافات أولية، إضافة إلى أنه يوجد البعض التى يتوتر عند تعرضه لحادث أو ألم معين، وحتى أن ينتهي هذا التوتر ويذهب إلى المستشفى قد تكون حالته الصحية تدهورت أكثر، كاشفة أن أفضل حل في هذا التوقيت وجود تطبيق و خط ساخن للإسعافات الأولوية، التى تأتى للمريض إلى مكانه فى أسرع وقت.
ومن جانبه أضافت فرحة إحدى طالبات مشروع الإسعافات الأولية، خلال استضافتها فى برنامج "صباح البلد" عبر فضائية "صباح البلد"، أن هذا التطبيق والخط اساخن يواكب جميع الأعمار والفئات، مكملة أن من لا يعرف أن يستخدم هذا التطبيق يمكنه الاتصالب الخط الساخن، حتى يستطيعوا أن يتواصلوا مع أقرب متطوع لهم، عن طريق اللوكيشن.
وأشارت إحدى طالبات جامعة مصر الدولية، إلى أن تشجيعهم على هذه الفكرة أتى بعد وفاة والدة صديقتها فجأة، بعد سقوطها على الأرض مغشية عليها، كما أنها توفقت فيحين نقلها إلى المستشفى بسبب الاختناق المروري التى تشهده شوارع القاهرة.
وتخدم الخدمة جمیع الحالات الطارئة التي تحتاج أي نوع من أنواع الإسعافات الاولیة من جروح، إغماء.
تتمتع الخدمة ایضا ثیر من الخاصیات مثل اجراء ً نزیف، وغیرھا الكثیر من حالات الطوارئ. بالك محادثات فیدیو (calls video (مع المریض لمساعدتھ لحین الوصولً إليه. LocAID اھتمت بامانة، ایضا و سلامة عملائھا و اضافت إلى الخدمة نظام تتبع كامل لرحلة المتطوع للمریض في حالة حدوث أي مشاكل.
فريق طالبات جامعة مصر الدولية.. جاءت الفكرة مستوحاة بسبب الكثیر من الحوادث التي حدثت في مصر خلال الفترة الماضیة التي لم یتم بھا إجراء الإسعافات الأولیة اللازمة في الوقت المناسب.
الفكرة ارادت استغلال الشعب المصري المعروف أيضا خدمة ً دائما وحب مساعدة الغیر ولھذا الفكرة قائمة على التطوع التام من الشعب ھي ً بالشھامة بتفادي مشاكل زحمة شوارع مصر بانھا سوف تقوم مجانیة قائمة علي التبرعات. تھدف الخدمة ایضاً بتوزیع المتطوعین جغرافی بشكل جید للوصول الي المریض في اسرع وقت ممكن لانقاذه.
وایضا جودة الإسعافات الاولیة في ً تسعي خدمة LocAID لنشر روح التعاون بین المصرین تحسین مصر من خلال توفیر خدمة تسعي لإنقاذ الكثیر من حالات الطوارئ في الثواني الاولي من الإصابة.