EN 
فى أول ظهور إعلامى لهما معاً ، تواجدات الفنانة حلا شيحة و زوجها معز مسعود ، خلال احتفال والدها الفنان التشكيلي أحمد شيحة بافتتاح معرضه روح مصرية .
وظهر الثنائى حلا شيحة ومعز مسعود فى حالة من الانسجام حيث تحدثا لأول مرة الى الكاميرات معاً من خلال برنامج et بالعربى .
وأكدت حلا شيحة، انها مثل والدها تهوى الرسم ومن المرجح ان تقوم بإستغلال تلك الموهبة من خلال تنفيذ بعض التصميمات الخاصة بها فى مجال الملابس .
وفى أجواؤء رومانسية أكد معز مسعود ان زوجته حلال شيحة موهبة ، لترد عليه انه تشجيعه المستمر لها جعلها تفكر فى هذا الأمر .
وظهرت حلا شيحة خلال أفتتاح المعرض وهى ترتدى الحجاب مرة أخرى ، وحرصت على ارتداء ملابس سوداء بسبب وفاة شقيقة زوجها معز مسعود، الذى أكد أن والدها سانده فى محنة وفاة شقيقته وكان أول الحاضرين الى العزاء .
وكانت قد سيطرت مشاعر الحزن والبكاء علي الفنانة المعتزلة حلا شيحة أثناء توديع الفنانة الراحلة سهير البابلي، في لحظاتها الأخيرة عقب وصول الجثمان الي مقابر العائلة بطريق الواحات.
وانهارت حلا شيحة من البكاء أثناء دفن جثمان الفنانة سهير البابلي، ووقف بجانبها زوجها الداعية الاسلامي معز مسعود.
وحرصت أسرة الفنانة سهير البابلي، بجانب عدد من الأصدقاء علي التواجد داخل مقابر العائلة، لتوديع الفنانة سهير البابلي في لحظاتها الأخيرة.
وسيطرت مشاعر الحزن والألم علي أسرة الفنانة سهير البابلي، عقب وفاتها مساء يوم الأحد الماضى الأحد، عن عمر يناهز ٨٤ عاما، عقب تدهور حالتها الصحية وتعرضها لوعكة صحية إثر إصابتها بغيبوبة سكر.
وأنتهت صلاة الجنازة علي الفنانة الراحلة سهير البابلي، داخل مسجد الشرطة بالشيخ زايد، وحرص عدد من نجوم الوسط الفني علي الحضور داخل المسجد لتأدية صلاة الجنازة وكان منهم: الدكتور أشرف زكي، والفنان أحمد بدير، والفنانة جومانا مراد، والفنان أحمد سلامة، والفنانة دنيا عبد العزيز، والفنانة رجاء حسين.
وكانت قد توفت أول أمس الأحد، الفنانة سهير البابلي عن عمر ٨٤ عاما بعد تدهور حالتها الصحية وتعرضها لوعكة صحية إثر إصابتها بغيبوبة سكر تطلّبت إدخالها إلى العناية المركزة.
جدير بالذكر انه ولدت سهير حلمي إبراهيم البابلي، في 14 فبراير 1937، في مركز فارسكور بمحافظة دمياط، ولكنها نشأت في مدينة المنصورة، المدينة الأصلية للعائلة، بمحافظة الدقهلية، كان والدها مُعلم رياضيات وناظر مدرسة المنصورة الثانوية العسكرية بنين، ووالدتها ربة منزل.
وبدت عليها الموهبة في سن مبكرة، فالتحقت بالمعهد العالي للفنون المسرحية ومعهد الموسيقى في نفس الوقت، الأمر الذي كانت ترفضه والدتها على الرغم من تشجيع والدها والذي تنبأ منذ صغرها بأن تكون فنانة مشهورة لأنها كانت تجيد تقليد الممثلين.
