الإشراف العام
إلهام أبو الفتح
رئيس التحرير
أحمــد صبـري
الإشراف العام
إلهام أبو الفتح
رئيس التحرير
أحمــد صبـري

85 ألفا للطب البشري و80 للأسنان.. مصاريف جامعة الزقازيق الأهلية للعام الجديد

جامعة الزقازيق
جامعة الزقازيق

عقد الدكتور عثمان شعلان رئيس جامعة الزقازيق اجتماعا بقاعة مجلس الجامعة للوقوف على آخر الاستعدادات لبدء الدراسة بجامعة الزقازيق الأهلية للعام الجامعى 2022/2023 في أول أكتوبر المقبل.

حضر الاجتماع الدكتور عاطف حسين نائب رئيس الجامعة لشئون التعليم والطلاب، والدكتور خالد الدرندلى نائب رئيس الجامعة للدراسات العليا والبحوث، والدكتور باسم عاشور الأستاذ المتفرغ بقسم وقاية النبات بكلية الزراعة ونائب رئيس الجامعة الأسبق والمسئول عن تسيير أعمال الجامعة الأهلية ، والدكتور هشام فوزى عضو مجلس أمناء الجامعة الأهلية وعميد كلية الهندسة السابق والقائم بأعمال عميد قطاع الهندسة والعلوم الفيزيائية بالجامعة الأهلية.

وأكد الدكتور عثمان شعلان أن جامعة الزقازيق الأهلية بالعاشر من رمضان  صرح علمي كبير به العديد من المقومات المتميزة التي تنفرد بها الجامعة، حيث تشتمل علي عدد كبير من الأساتذة المتخصصين والمؤهلين علي أعلى مستوي، كما تحتوي الجامعة أيضا علي برامج متميزة تتوافق مع متطلبات سوق العمل هى: برنامج الطب والجراحة العامة بكلية الطب البشري، برنامج طب وجراحة الفم والأسنان بكلية طب الأسنان ، وبرنامجى الميكاترونيك وهندسة الإنشاءات وإدارة التشييد بكلية الهندسة ، وبرنامج نظم معلومات الطيران بكلية الحاسبات والمعلومات والذى تم اعتماده من خلال بروتوكول التعاون الذى تم توقيعه بين الكلية الجوية وجامعة الزقازيق ، والذى يعد الأول من نوعه ،  حيث يهدف إلى رفع كفاءة الطلاب علمياً وعملياً لتأهيلهم لسوق العمل .

وأشار رئيس الجامعة إلى أن رسوم الإلتحاق بجامعة الزقازيق الأهلية قد تم تحديدها كالآتى: 

* كلية الطب البشري 85 ألف جنيه

* كلية طب الأسنان 80 ألف جنيه

* كلية الهندسة 45 ألف جنيه

* كلية الحاسبات والمعلومات 40 ألف جنيه

وأضاف " شعلان " أن جامعة الزقازيق الأهلية ليست هادفة للربح، مشيراً إلى أن المصروفات المقررة معتدلة وتحظى بدعم كبير من الدولة بتوجيهات من الرئيس عبد الفتاح السيسى لتقديم مستوى تعليمى على قدر عالٍ من الكفاءة والتميز.

وأكد الدكتور عثمان شعلان، أن إنشاء جامعة الزقازيق الأهلية يُسهم في تحقيق رؤية الدولة المصرية في الارتقاء بالتعليم وجودته وفقًا للمعايير العالمية، مشيرًا إلى أهمية ربط عملية التعليم ومُخرجاته بأولويات سوق العمل على المستوى المحلي والإقليمي والدولي.