بدأت السلطات البرازيلية التحقيق في الهجوم الذي حدث أمس على مؤسسات البلاد منذ إعادة الديمقراطية قبل 40 عاما.
وتعهد الرئيس لويس إيناسيو لولا دا سيلفا بتقديم المسؤولين عن أعمال الشغب إلى العدالة.
وأعفت المحكمة العليا في البرازيل حاكم العاصمة برازيليا من منصبه لمدة 90 يوما، بسبب قصور أمني في العاصمة.
والذي تسبب في قيام آلاف من أنصار الرئيس السابق جايير بولسونارو باقتحام ونهب مبان حكومية.
وحجم قاضي المحكمة العليا ألكسندر دي مورايس منصات التواصل الاجتماعي فيسبوك وتويتر وتيك توك بمنع الدعاية التي تروج لانقلاب.