EN 
تشهد جامعة عين شمس خلال الفترة الحالية طفرة كبيرة لتحقيق التميز في مجال التعليم الجامعي والبحث العلمي على المستويات المحلية والإقليمية والعالمية، في ظل مناخ يتسم بالاستقلالية والحرية والديمقراطية والمساواة وبما يساهم في خدمة المجتمع وتحقيق التنمية المستدامة.
وتقوم الجامعة بإعداد الخطط والبرامج التى تكفل تحقيق دور الجامعة فى خدمة المجتمع وتنمية البيية ومتابعة تنفيذ وتقييم ما تحقق منها، وتقديم التقارير الدورية عنها للمجلس المؤقت لشئون خدمة المجتمع وتنمية البيئة .
أعلنت جامعة عين شمس عن فتح باب التقدم لجائزة خليفة التربوية.
وتعد جائزة خليفة التربوية من الجوائز المرموقة وهي جائزة تربوية على مستوى الوطن العربي، حيث تهدف إلى تعزيز القطاع التعليمي في جميع أنحاء العالم العربي عمومًا ، من خلال تكريم الجهود المتميزة للمعلمين والتربويين في مختلف مجالات التعليم العام والخاص.
المجالات العلمية التي تشتمل عليها جائزة خليفة التربوية، مايلي:
-التعليم المبكر.
-الشخصية التربوية الاعتبارية.
-التعليم العام.
-التعليم العالي.
-الإبداع في تدريس اللغة العربية.
-أصحاب الهمم.
-البحوث التربوية.
-التأليف التربوي للطفل.
-المشاريع والبرامج التعليمية المبتكرة.
-التعليم وخدمة المجتمع.
لمزيد من المعلومات عن الجائزة وشروط التقدم لكل مجال:
https://khaward.ae/
ولتقديم الدعم الفنى : ضرورة التواصل مع مكتب الجوائز بجامعة عين شمس عبر البريد الإليكتروني:
[email protected]
وللتقدم على قاعدة بيانات الجامعة للجوائز يتم التعبئة للرابط
https://staff.asu.edu.eg/ar/award-apply
معلومات الجائزة
بداية التسجيل : 2022-11-29
تصنيف الجائزة : الجوائز العلمية المتنوعة
نهاية التسجيل : 2023-01-31
ما هي جائزة خليفة التربوية؟
تهدف الجائزة إلى تشجيع الإبداع في نشر التعليم المتميز والإعلاء من قيمة المعلم، وتشجيعه على العطاء وبذل المزيد من الجهد، وإذكاء روح التنافس الشريف بينهم، وتعتبر جائزة خليفة التربوية إحدى صور رعاية الدولة لكل ما يختص بتطوير العملية التعليمية في البلاد.
وحددت الجائزة، عبر موقعها الإلكتروني الرسمي، الذي نشرته جامعة عين شمس، عبر صفحتها الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي «فيسبوك»، مجموعة مهمة من التعليمات الخاصة بالتقدم للجائزة وهي الآتي:
- تقديم جميع الطلبات إلكترونيًا.
- إرفاق نموذج التعهّد من قِبل المترشح بعد اطلاعه على التعليمات العامة ودليل الوثائق المطلوبة للترشح الإلكتروني والشروط الخاصة .
- أن يُقدّم العمل باللغة العربية أو الإنجليزية.
شروط التقدم في مجال البحوث التربوية
- ألا يكون البحث قد تمّ إعداده لنيل شهادة جامعية أو رسالة ماجستير أو دكتوراه، أو ما يُعادلها من الشهادات الأكاديمية.
- ألا يكون قد استعان برسائل الماجستير والدكتوراه أو ما يعادلها من الشهادات في البحث المُقدّم .
- ألا يكون مُكلّفاً به من قبل إدارة رسمية، كالجامعات ومراكز البحوث والمعاهد والوزارات .
- ألا يكون قد قُبل للنشر، أو تمّ نشره في كتاب أو إحدى المجلات المحكّمة .
- في حال فوز أي مشروع أو برنامج تربوي، يحقّ للأمانة العامة للجائزة تعميمه على الجهات ذات العلاقة باسم الأمانة العامة للجائزة وجهة المشروع الفائز.
- يحقّ للفائزين في جائزة خليفة التربوية في الدورات السابقة التقدّم للجائزة في مجالاتها المختلفة بعد مرور عامين، باستثناء المجال الفائز به.
- ألا يكون المترشح لجائزة خليفة التربوية متقدّماً لجائزة مُماثلة في الدولة أو خارجها في السنة نفسها، وفي نفس المجال .
- يكون التقدّم في الدورة الواحدة في مجال واحد، ولا يجوز التقدّم في مجاليْن أو فئتيْن في المجال الواحد .
- تمنح الأمانة العامة للجائزة شهادات مُشاركة للمتقدّمين والمترشحين في مجالات الجائزة، لمن وصلوا لمراحل التقييم النهائية (المقابلات) على المستوييْن المحلي والعربي.
- في حال الفوز بجائزة خليفة التربوية يشارك الفائز بالأنشطة والفعاليات وورش العمل الخاصة بالجائزة.
ويأتي ذلك انطلاقا من المسئولية المجتمعية للجامعة نحو المجتمع فإنها تشرف على تنفيذ برامج وبروتوكولات التعاون المشترك بين الجامعة وبين الجهات والمؤسسات الخارجية التي يتم بموجبها تقديم منح دراسية لطلاب الثانوية العامة المتفوقين وفقًا لشروط ومعايير محددة للقبول بتلك المنح وشروط اخرى لضمان استمرار تمتعهم بالاحتفاظ بتلك المنح بالجامعة وذلك للنهوض بالعملية التعليمية بضم الطلاب المتفوقين لكليات الجامعة ورفع المستوى العلمي للطالب المصري من خلال برامج التبادل الثقافي والمعرفي مع الجهات المانحة ، وعلى سبيل المثال وليس الحصر الإشراف على تنفيذ البروتوكولات مع (هيئة الإميديست – الشركة المصرية للتكرير – AUC & USAID ) بكليات الجامعة المختلفة، ويتم تجديد تلك المنح سنويا وأخرى يتم التعاون عليها لعدة سنوات قادمة.
ويسهم هذا التعاون في تحقيق أهداف التنمية المستدامة لعام 2030 في مصر وذلك من خلال غرس ركائز المعرفة، والابتكار والبحث العلمي، والتنمية الاقتصادية والمسؤولية المجتمعية والمسؤولية البيئية في البنية التحتية الأساسية للدراسات الجامعية، وتتمثل رؤية اتفاقيات التعاون في خلق كادر من الأفراد القادرين على التغيير والمؤثرين في إحداثه ولديهم القدرة على إيجاد حلول للمشكلات والذين يحترمون ويؤيدون القيم المجتمعية مع القدرة على طرح حلول لتحديات التنمية في مصر.
