الإشراف العام
إلهام أبو الفتح
رئيس التحرير
أحمــد صبـري
الإشراف العام
إلهام أبو الفتح
رئيس التحرير
أحمــد صبـري

ما بعد الصدمة.. ماذا تعرف عن اضطراب الهوية التفارقي

علاج اضطراب الهوية
علاج اضطراب الهوية التفارقي

اضطراب الهوية التفارقي (اضطراب الهوية الانفصامية) هو اضطراب نفسي يتميز بتقسيمات شخصية في الشخصية، حيث يظهر وجود هويات متعددة داخل الشخص الواحد، وله طابع وسلوكيات مختلفة عن الهويات الأخرى، وتعتبر هذه الهويات المنفصلة جزء من الحكم الذاتي الذي تستخدمه الفرد للتجارب العملية أو الصدمات النفسية.

اضطراب الهوية التفارقي 

بحسب ما نشره موقع هيلثي هو اضطراب التداعي المتعدد والمعقد، وهي ما يلي:

تعرض للإساءة الجسدية أو الجنسية في سن الثامنة.
تتعرض للصدمات النفسية الشديدة مثل الكوارث الطبيعية.
تجارب الإهمال أو الاهتمام غير الكافي للأطفال.
الاضطرابات الأخرى مثل اضطراب ما بعد الصدمة أو الاضطرابات النفسية الأخرى.

مظاهر المتنوعة التي يمكن أن تتطور في حالة اضطراب الشخصية التتابعية


المظاهر المتنوعة التي يمكن أن تتطور في حالة اضطراب الشخصية التتابعية تشمل ما يلي:

الذاكرة أو الفضاء غير معروفة.
الشعور بالانفصال عن الذات أو الشعور بالواقع الحقيقي غير.
أخبار في الشخصية والهوية والسلوك.
الأحاسيس المتناقضة والتناقضات الداخلية.
الغضب البرازيلي مثل الحزن والقلق والغضب.
الهلاوس والأفكار الانتحارية.

علاج اضطراب الهوية التفارقي

عادةً ما يتم تشخيص علاج الأمراض المزمنة والمرضية من خلال علاج الأمراض النفسية، ويشمل ما يلي:

العلاج الدوائي: يمكن استخدام الأدوية التفاعلية في بعض الاضطرابات الطارئة مثل الاكتئاب أو القلق. يجب أن يصف الدواء من قبل وبالتالي اختصاصه.


العلاج النفسي: يمكن أن يساعد العلاج النفسي في التمييز بين الأهواء والهويات المختلفة وتعلم مهارات التكيف مع المرض. يمكن استخدام تقنيات مثل العلاج السلوكي والثقافي والعلاج الجماعي والفلسفي النفسي للمساعدة في إدارة الاضطرابات النفسية.


من المهم أيضًا أن يرافق الشخص المصاب باضطراب التشخيص التفارقي فريق الأخصائيين النفسيين، مثل الطبيب النفسي والمعالج النفسي والأخصائيين الاجتماعيين، يجب أن يتعاونوا مع هؤلاء الأخصائيين ليقدموا المساعدة والإرادة الشخصية اللازمة.

هذه المعلومات هي مجرد إلقاء نظرة عامة على اضطراب الهوية التفارقي، ويجب أن يتم تقييم حالة الأفراد لكل شخص من قبل والتوجيه النفسي لتشخيص خطة الحالة العلاجية المناسبة.