أكد الدكتور عبد الحليم نور الدين، عالم الآثار، أن أي قطعة آثار تمثل إنجاز المصري القديم هى ذات قيمة، موضحا أن استرداد القطع المسروقة أمر في غاية الأهمية.
وأشار "نور الدين" خلال مداخلة هاتفية له مع قناة "cbc"، اليوم الأحد، إلى أن أهم القطع الأثرية الموجودة في الخارج، والتي لم تسترد حتى الآن هي حجر رشيد والمعروض في المتحف البريطاني، ورأس نفرتيتي المعروض في متحف الباب الغربي في برلين، هذا بالإضافة للعديد من القطع الأثرية في ايطاليا وألمانيا وغيرها من متاحف العالم.
وأضاف أن هذه القطع الأثرية خرجت قبل عام 1973، مشيرا إلى أنه تم إعداد اتفاقية استرداد الآثار عام 1970، ولكن مصر قد وقعت عليها عام 1973 ، أى أن هذه الآثار قد خرجت قبل توقيع مصر الاتفاقية.