تمثّل المشكلات الأسرية أحد أكبر التحديات التي تواجه المجتمع الحديث، إذ تتعدد أشكالها وتتفاوت خطورتها، وصولًا إلى ظاهرة غير متوقعة كشفت عنها الدراسات مؤخرًا.