منذ لحظة قدومه إلى الدنيا عاش الأب على أمل أن يكون ابنه سندا له عند شيخوخته وكان يعمل ليل نهار ليؤمّن لقمة العيش و يخطف اللقمة من فمه لإطعام صغيره حتى أن اشتد عوده