طلب الإعلامي أحمد موسي، وزراة الداخلية بالإفراج عن فيديو "لحظات ما قبل إعدام الإرهابي محمود رمضان"، المتهم بإلقاء أطفال الإسكندرية من أعلى أسطح المنازل، لكي يكون عبرة لغيرة ولكي يشفي غليل الأهالي، لافتاً أن جموع المصريين لن تبرد وتهدأ إلا بعد إعدام باقي الإرهابيين، وعلى رأسهم "مرسي، بديع، البلتاجي".
وأضاف موسى، خلال برنامجه «على مسئوليتي» المذاع عبر فضائية «صدى البلد»، إن الإسكندرية قامت بتلقي العزاء في أطفالهم بعد الحصول علي القصاص القانوني، من هذا القاتل، الذي روجت له الجماعة أنه شهيد، وأقول لهم" هذا القتيل في النار.. في جهنم وبئس المصير، وهذا جزاء القاتل".
ولفت الإعلامي أحمد موسى إلى ضرورة اعتراف عناصر الجماعة الإرهابية، بأن القيادات تتركهم مثل ماحدث اليوم ولن ينفعه شيء، فدولة القانون أتت ولن ترجع مرة أخرى إلى الوراء -على حد قوله-.