قناة صدى البلد البلد سبورت صدى البلد جامعات صدى البلد عقارات Sada Elbalad english
عاجل
english EN
الإشراف العام
إلهام أبو الفتح
رئيس التحرير
طه جبريل
الإشراف العام
إلهام أبو الفتح
رئيس التحرير
طه جبريل

تأجيل قضية "اقتحام سجن بورسعيد للغد.. وسماع أقوال "مرسى" 15 نوفمبر


قررت محكمة جنايات بورسعيد، المنعقدة باكاديمية الشرطة برئاسة المستشار "محمد السعيد الشربيني"، تأجيل محاكمة المتهمين في قضية "اقتحام سجن بورسعيد" من قطاع الامن الوطنى ببورسعيد الى جلسة الغد لسماع اقوال الشهود وحددت جلسة 15 نوفمبر لسماع اقوال الرئيس المعزول محمد مرسى.
وقالت المحكمة ردا على طلب دفاع المتهمين باستدعاء ضباط أمن وطنى للشهادة: إن الأسماء التي طلبها الدفاع لسماع أقوالهم، ورد خطاب يفيد بأن تلك الأسماء غير موجودة بقطاع الأمن الوطنى على مستوى الجمهورية، مما جعل القاضى يطلب من الدفاع التأكد من صحة تلك الأسماء.
كانت النيابة قد وجهت للمتهمين أنهم بتاريخ 26 و27 و28 يناير 2013 قتلوا وآخرون مجهولون، الضابط أحمد أشرف إبراهيم البلكي وأمين الشرطة أيمن عبد العظيم أحمد العفيفي و40 آخرين عمداً مع سبق الإصرار والترصد بأن بيتوا النية وعقدوا العزم على قتل رجال الشرطة والمتظاهرين المدنيين وذلك عقب صدور الحكم في قضية مذبحة استاد بورسعيد، ونفاذا لذلك الغرض أعدوا أسلحة نارية واندسوا وسط المتظاهرين السلميين المعترضين على نقل المتهمين في القضية أنفة البيان الى المحكمة.
وأضافت النيابة أن المتهمين انتشروا في محيط التظاهرة بالقرب من سجن بورسعيد العمومي والشوارع المحيطة به وعقب صدور الحكم أطلقوا الأعيرة النارية من أسلحة مختلفة صوب المجني عليهم قاصدين من ذلك قتلهم فأحدثوا بهم الإصابات الموصوفة بتقرير الطب الشرعي والتي أودت بحياتهم.قررت محكمة جنايات بورسعيد، المنعقدة باكاديمية الشرطة برئاسة المستشار "محمد السعيد الشربيني"، تأجيل محاكمة المتهمين في قضية "اقتحام سجن بورسعيد" من قطاع الامن الوطنى ببورسعيد الى جلسة الغد لسماع اقوال الشهود وحددت جلسة 15 نوفمبر لسماع اقوال الرئيس المعزول محمد مرسى.
وقالت المحكمة ردا على طلب دفاع المتهمين باستدعاء ضباط أمن وطنى للشهادة: إن الأسماء التي طلبها الدفاع لسماع أقوالهم، ورد خطاب يفيد بأن تلك الأسماء غير موجودة بقطاع الأمن الوطنى على مستوى الجمهورية، مما جعل القاضى يطلب من الدفاع التأكد من صحة تلك الأسماء.
كانت النيابة قد وجهت للمتهمين أنهم بتاريخ 26 و27 و28 يناير 2013 قتلوا وآخرون مجهولون، الضابط أحمد أشرف إبراهيم البلكي وأمين الشرطة أيمن عبد العظيم أحمد العفيفي و40 آخرين عمداً مع سبق الإصرار والترصد بأن بيتوا النية وعقدوا العزم على قتل رجال الشرطة والمتظاهرين المدنيين وذلك عقب صدور الحكم في قضية مذبحة استاد بورسعيد، ونفاذا لذلك الغرض أعدوا أسلحة نارية واندسوا وسط المتظاهرين السلميين المعترضين على نقل المتهمين في القضية أنفة البيان الى المحكمة.
وأضافت النيابة أن المتهمين انتشروا في محيط التظاهرة بالقرب من سجن بورسعيد العمومي والشوارع المحيطة به وعقب صدور الحكم أطلقوا الأعيرة النارية من أسلحة مختلفة صوب المجني عليهم قاصدين من ذلك قتلهم فأحدثوا بهم الإصابات الموصوفة بتقرير الطب الشرعي والتي أودت بحياتهم.