EN
قال الشيخ أحمد ممدوح، مدير إدارة الأبحاث الشرعية وأمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، إن الأفضل أن يؤمَّ في الصَّلاة الأقرأُ للقُرآن، وإن كان أنقصَ فضلاً أو سنًّا، فإنِ استووْا في القِراءة، فأفقههم.
وأكد «ممدوح»، خلال لقائه ببرنامج «فتاوى الناس»، المُذاع على فضائية «الناس»، أنّه لا يجوز الصلاة خلف شخص لا يحسن قراءة الفاتحة، حتى لو كان معهم أعلى الدرجات العلمية فهذا يسمى «أُميًا عند الفقهاء».
وأوضح مدير إدارة الأبحاث الشرعية، أنه يجوز الصلاة خلف «الأُمي» الذي لا يستطيع القراءة والكتابة، ولكنه يحفظ الفاتحة ولا يخطأ في قراءتها، فهذا لا يسمي أُميًا عند الفقهاء.قال الشيخ أحمد ممدوح، مدير إدارة الأبحاث الشرعية وأمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، إن الأفضل أن يؤمَّ في الصَّلاة الأقرأُ للقُرآن، وإن كان أنقصَ فضلاً أو سنًّا، فإنِ استووْا في القِراءة، فأفقههم.
وأكد «ممدوح»، خلال لقائه ببرنامج «فتاوى الناس»، المُذاع على فضائية «الناس»، أنّه لا يجوز الصلاة خلف شخص لا يحسن قراءة الفاتحة، حتى لو كان معهم أعلى الدرجات العلمية فهذا يسمى «أُميًا عند الفقهاء».
وأوضح مدير إدارة الأبحاث الشرعية، أنه يجوز الصلاة خلف «الأُمي» الذي لا يستطيع القراءة والكتابة، ولكنه يحفظ الفاتحة ولا يخطأ في قراءتها، فهذا لا يسمي أُميًا عند الفقهاء.
