EN 
قال الإعلامي أحمد المسلماني، إن فتور العلاقات المصرية القطرية، جاء نتيجة اتهامات الدوائر القطرية ودوائر أجنبية لمصر بمحاولة التخطيط لانقلاب لإعادة الشيخ الراحل الشيخ خليفة بن حمد آل ثاني إلي الحكم بعد أن أطاح به نجله الأمير السابق الشيخ حمد بن خليفة.
وأضاف المسلماني، ببرنامج «الطبعة الأولى» على قناة «دريم»، أنه لا توجد أى أدلة حقيقية حول تورط مصر في تلك المحاولات، ولكن تلك الاتهامات أصابت العلاقات المصرية القطرية بالفتور منذ فترة.
ولفت إلى أن تنحي حمد وتنازله عن الحكم لصالح ابنه تميم، فتح الباب أمام تميم لاتخاذ احتياطاته تجاه مصر على خلفية الاتهامات المزعومة وظهر ذلك في تشويه صورة اللواء عمر سليمان من خلال قناة الجزيرة.
يذكر أن مصر نعت في بيان صادر عن وزارة الخارجية، وفاة المغفور له الشيخ خليفة بن حمد آل ثاني الأمير الأسبق لدولة قطر، داعية المولى عز وجل أن يتغمد الفقيد برحمته، ويلهم شعب قطر الشقيق وأسرته الصبر والسلوان.
وأشاد البيان بما شهدته قطر خلال فترة حكم الشيخ خليفة آل ثاني من عملية تحديث غير مسبوقة في المجالين السياسي والاقتصادي على كافة الأصعدة، حيث عمل فور توليه الحكم عام 1972على تعديل الدستور، وزيادة عدد الحقائب الوزارية في الحكومة، وكذلك إعادة تشكيل مجلس الشورى، كما انتهج مواقف عروبية داعمة للتضامن والحفاظ على الأمن القومي العربي، وأقام علاقات دبلوماسية مع عدد كبير من الدول العربية والأجنبية، وساهم في إنشاء منظمة دول مجلس التعاون الخليجي، بالإضافة إلى دوره المحوري في تحويل قطر إلى ركيزة من ركائز صناعة النفط والغاز على مستوى العالم.
وأشار بيان وزارة الخارجية إلى أن العلاقات المصرية القطرية شهدت خلال فترة حكم الشيخ خليفة آل ثاني تطورا ملموسا في شتى المجالات، وحفاظا على المصالح المشتركة للبلدين والشعبين.
وأضاف المسلماني، ببرنامج «الطبعة الأولى» على قناة «دريم»، أنه لا توجد أى أدلة حقيقية حول تورط مصر في تلك المحاولات، ولكن تلك الاتهامات أصابت العلاقات المصرية القطرية بالفتور منذ فترة.
ولفت إلى أن تنحي حمد وتنازله عن الحكم لصالح ابنه تميم، فتح الباب أمام تميم لاتخاذ احتياطاته تجاه مصر على خلفية الاتهامات المزعومة وظهر ذلك في تشويه صورة اللواء عمر سليمان من خلال قناة الجزيرة.
يذكر أن مصر نعت في بيان صادر عن وزارة الخارجية، وفاة المغفور له الشيخ خليفة بن حمد آل ثاني الأمير الأسبق لدولة قطر، داعية المولى عز وجل أن يتغمد الفقيد برحمته، ويلهم شعب قطر الشقيق وأسرته الصبر والسلوان.
وأشاد البيان بما شهدته قطر خلال فترة حكم الشيخ خليفة آل ثاني من عملية تحديث غير مسبوقة في المجالين السياسي والاقتصادي على كافة الأصعدة، حيث عمل فور توليه الحكم عام 1972على تعديل الدستور، وزيادة عدد الحقائب الوزارية في الحكومة، وكذلك إعادة تشكيل مجلس الشورى، كما انتهج مواقف عروبية داعمة للتضامن والحفاظ على الأمن القومي العربي، وأقام علاقات دبلوماسية مع عدد كبير من الدول العربية والأجنبية، وساهم في إنشاء منظمة دول مجلس التعاون الخليجي، بالإضافة إلى دوره المحوري في تحويل قطر إلى ركيزة من ركائز صناعة النفط والغاز على مستوى العالم.
وأشار بيان وزارة الخارجية إلى أن العلاقات المصرية القطرية شهدت خلال فترة حكم الشيخ خليفة آل ثاني تطورا ملموسا في شتى المجالات، وحفاظا على المصالح المشتركة للبلدين والشعبين.
