EN
- ولد بالإسكندرية في عام 1936 لأسرة تعشق الفن والموسيقى
- التقى بالفنانة لبني عبد العزيز وقدم معها البرنامج الأوروبي وعمره 10 سنوات
- تألق سينمائيا ودراميا واعتبر أول من أرسى برامج "التوك شو"
سمير صبري .. الفنان الشامل خفيف الظل ..صاحب الطلة الراقية .. فنان واسع الثقافة يجيد التحدث بأكثر من لغة خريج كلية (فكتوريا كولديج) بالاسكندرية.. تألق في السينما والتليفزيون وفي تقديم البرامج وهو أول من ارسي نوعية برامج (التوك شو) من خلال تقديمه لبرنامجه الاشهر (النادي الدولي) ..يحتفل سمير صبري اليوم الثلاثاء بعيد ميلاده الـ 80.
نشأ سمير صبري في وسط عائلة اسكندرانية تحترم الفن وتقدره وتعتبر ان الثقافة الموسيقية للفتاة احد الاركان الهامة في تكوين شخصيتها فكانت والدته تعزف البيانو وخالته تعزف علي العود ومن هنا عشق صبري الموسيقي.
أحب صبري الفن منذ الصغر وعاش وسط عائلة تجيد انواعا مختلفة من الفن وتتذوقه وتحترمه فقد تربي وسط أب وأم و7 خالات شكلوا طفولته وصنعوا شخصيته واصطحبوه الي دور السينما والمسرح وشجعوه عندما وقف امامهم ليقلد الفنانين يغني ويرقص ولم يكن احد وقتها يتخيل ان يصبح نجما في السينما والتليفزيون.
انفصل والده عن والدته وانتقل مع والده للقاهرة وعمره 9 سنوات ليبدأ مرحلة جديدة في حياته بالقاهرة ليسكن في عمارة النجوم والعظماء حيث كان جارا للعندليب الاسمر الذي تبني موهبته عندما قدمه للفنانة لبني عبد العزيز ليصبح وعمره 10 سنوات نجما في البرنامج الاوروبي حيث طلبت منه العمل معها في احد مسلسلات الاطفال باللغة الانجليزية وعقب تخرجه من الجامعة استكمل مشواره مع الاذاعة كمقدم برامج فى "ما يطلبه المستمعون" في الاذاعة الانجليزية ثم انتقل من الاذاعة الي التليفزيون من خلال برنامجه الشهير (النادي الدولي) الذي كان يقدم بالتليفزيون المصري.
عرج "صبري" علي مجال اخر من مجالات الفن فقد كان يمتلك العديد من المواهب الفنية فهو فنان يرقص ويغني ويمتاز بطلة راقية شجعت المنتجين علي اختياره في تجسيد العديد من الشخصيات، فقد طرق مجال التمثيل حينما شارك حليم ككومبارس في اول ظهور له علي الشاشة المصرية حينما استعان به العندليب ليكون ضمن (الكورس) الذي يردد خلفه اغنية (باحلم بك) في احداث فيلم (حكاية حب) عام 1959.
وقف صبري امام كبار النجوم كممثل يجيد تجسيد انواع عديدة من الشخصيات فقد كان لاتقانه للعديد من اللغات دور أساسي في تنوع اعماله فقد مثل الكوميدي وجسد التراجيدي حتي نضج أداؤه فهو في افلام الكوميديا مع عادل امام ومع نور الشريف ومع فريد شوقي حتي وصل رصيد مشواره الفني الي ما يقرب الي 138 فيلما وعملا فنيا منها انذار بالقتل، علاقات مشبوهة، التوت والنبوت، ومضي قطار العمر، الاخوة الاعداء، جحيم تحت الماء، لا يا من كنت حبيبي، بين القصرين، حكايتي مع الزمان، ايضا قام بالاشتراك في عدد كبير من الاعمال الدرامية منها مسلسل "كاريوكا، حضرة المتهم ابي .. قضية راي عام.. حق مشروع.. قلب الدنيا.. يا ورد مين يشتريك.. مني ..ام كلثوم... بفعل فاعل".
وفي أحد حواراته الفنية كشف سمير صبري عن اهم ملامحه الشخصية منها سبب عدم ارتباطه بالفنانة سماح انور رغم قصة الحب الكبيرة التي كانت تجمع بينهما فقال: بالفعل احببت سماح انور وكانت تجمعنا قصة حب طويلة ولكني ترددت في اخر لحظة لطلب يدها فقد كان فارق السن بيننا لا يقل عن 22 عاما وبالتالي تراجعت عن حلمي الذي طالما حلمت به علي الرغم من انني اشتريت(دبل) وكتبت عليها الاسماء ، وحتي الان مازلت محتفظا بالدبلة التي عليها اسم ( سماح).
نشأ سمير صبري في وسط عائلة اسكندرانية تحترم الفن وتقدره وتعتبر ان الثقافة الموسيقية للفتاة احد الاركان الهامة في تكوين شخصيتها فكانت والدته تعزف البيانو وخالته تعزف علي العود ومن هنا عشق صبري الموسيقي.
أحب صبري الفن منذ الصغر وعاش وسط عائلة تجيد انواعا مختلفة من الفن وتتذوقه وتحترمه فقد تربي وسط أب وأم و7 خالات شكلوا طفولته وصنعوا شخصيته واصطحبوه الي دور السينما والمسرح وشجعوه عندما وقف امامهم ليقلد الفنانين يغني ويرقص ولم يكن احد وقتها يتخيل ان يصبح نجما في السينما والتليفزيون.
انفصل والده عن والدته وانتقل مع والده للقاهرة وعمره 9 سنوات ليبدأ مرحلة جديدة في حياته بالقاهرة ليسكن في عمارة النجوم والعظماء حيث كان جارا للعندليب الاسمر الذي تبني موهبته عندما قدمه للفنانة لبني عبد العزيز ليصبح وعمره 10 سنوات نجما في البرنامج الاوروبي حيث طلبت منه العمل معها في احد مسلسلات الاطفال باللغة الانجليزية وعقب تخرجه من الجامعة استكمل مشواره مع الاذاعة كمقدم برامج فى "ما يطلبه المستمعون" في الاذاعة الانجليزية ثم انتقل من الاذاعة الي التليفزيون من خلال برنامجه الشهير (النادي الدولي) الذي كان يقدم بالتليفزيون المصري.
عرج "صبري" علي مجال اخر من مجالات الفن فقد كان يمتلك العديد من المواهب الفنية فهو فنان يرقص ويغني ويمتاز بطلة راقية شجعت المنتجين علي اختياره في تجسيد العديد من الشخصيات، فقد طرق مجال التمثيل حينما شارك حليم ككومبارس في اول ظهور له علي الشاشة المصرية حينما استعان به العندليب ليكون ضمن (الكورس) الذي يردد خلفه اغنية (باحلم بك) في احداث فيلم (حكاية حب) عام 1959.
وقف صبري امام كبار النجوم كممثل يجيد تجسيد انواع عديدة من الشخصيات فقد كان لاتقانه للعديد من اللغات دور أساسي في تنوع اعماله فقد مثل الكوميدي وجسد التراجيدي حتي نضج أداؤه فهو في افلام الكوميديا مع عادل امام ومع نور الشريف ومع فريد شوقي حتي وصل رصيد مشواره الفني الي ما يقرب الي 138 فيلما وعملا فنيا منها انذار بالقتل، علاقات مشبوهة، التوت والنبوت، ومضي قطار العمر، الاخوة الاعداء، جحيم تحت الماء، لا يا من كنت حبيبي، بين القصرين، حكايتي مع الزمان، ايضا قام بالاشتراك في عدد كبير من الاعمال الدرامية منها مسلسل "كاريوكا، حضرة المتهم ابي .. قضية راي عام.. حق مشروع.. قلب الدنيا.. يا ورد مين يشتريك.. مني ..ام كلثوم... بفعل فاعل".
وفي أحد حواراته الفنية كشف سمير صبري عن اهم ملامحه الشخصية منها سبب عدم ارتباطه بالفنانة سماح انور رغم قصة الحب الكبيرة التي كانت تجمع بينهما فقال: بالفعل احببت سماح انور وكانت تجمعنا قصة حب طويلة ولكني ترددت في اخر لحظة لطلب يدها فقد كان فارق السن بيننا لا يقل عن 22 عاما وبالتالي تراجعت عن حلمي الذي طالما حلمت به علي الرغم من انني اشتريت(دبل) وكتبت عليها الاسماء ، وحتي الان مازلت محتفظا بالدبلة التي عليها اسم ( سماح).
