قال الشيخ عويضة عثمان أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، إنه من اشترى شيئًا مسروقًا وهو يعلم بذلك أو أخذ بدون وجه حق فعليه إثمه والعار يلحقه لأنه يعلم بالأمر وكذلك بيع الشئ المسروق أو المغتصب أو الذي يؤخذ بدون وجه حق "باطل".
وأضاف عثمان في فتواه خلال استضافته في برنامج "فتاوي الناس" على قناة الناس ، أن الانسان يدعو ولم يجد استجابه لدعائه فعليه أن يرجع لنفسه ويصلح من حاله وأفعاله.