الإشراف العام
إلهام أبو الفتح
رئيس التحرير
أحمــد صبـري
الإشراف العام
إلهام أبو الفتح
رئيس التحرير
أحمــد صبـري

ملوك فى حضرة نوبل..113 عاما من التكريم الملكي لعلماء العالم..صور

من حفل توزيع جوائز
من حفل توزيع جوائز نوبل عام 1976

العاشر من ديسمبر، هذا اليوم الذي خلدت فيه مؤسسة نوبل ذكرى وفاة صاحبها «ألفريد نوبل» بمنح جوائز نوبل، فـ بدأ توزيع الجوائز على الفائزين بها منذ عام 1901، وحسبما نص نوبل في وصيته، فإن الجوائز تُمنح في مجالات، الفيزياء، والكيمياء، والطب، والأدب في ستوكهولم بالسويد، أما جائزة نوبل في الأدب فكانت تقدم في النرويج.


كانت مؤسسة نوبل هي المنوطة بتنظيم وتوزيع الجوائز لمدة الأربعة أعوام الأولى، ولكن بدءا منذ عام 1905 أصبحت الأسر الحاكمة والعائلات الملكية جزءا من قصة جائزة نوبل منذ إنشائها في القرن الماضي، فحضورهم أضفى للحدث السنوي أهمية عالمية كبرى، وبدأ اشتراك الملوك في هذا اليوم وحضورهم خلال توزيع الجوائز، ومنذ هذا التاريخ شاركت العائلات الملكية في الاحتفالات بشكل سنوي، وتُمنح الجائزة في أوسلو في ستوكهولم بحضور الملك، حيث يسلم الملك الحاكم الجائزة إلى الفائزين بنفسه.


أصبح حضور أفراد العائلات الملكية خلال هذا الحفل تقليدا سنويا، ويرصد «صدى البلد» في ذكرى وفاة نوبل وتسليم الجائزة للسنة الـ113، أبرز اللقطات لحضور العائلات المالكة بجانب الفائزين منذ عام 1948.


تلقى الشاعر توماس إليوت جائزة نوبل في الأدب في عام 1948، وصفق له الأمير برتيل والأميرة لويز وولي العهد جوستاف أدولف، والأميرة سيبيل والأمير جيوم، والأمير تشارلز.


حصل ويليام فولكنر على جائزة نوبل في الأدب لعام 1949، ويظهر في الصورة وهو يتلقى الجائزة من الملك جوستاف أدولف السويدي.


يظهر الملك جوستاف أدولف مع السيدة كليمنتين تشرشل على مأدبة الطعام، وكانت قد حصلت كليمنتين على جائزة نوبل في الأدب لعام 1953 نيابة عن زوجها السير وينستون تشرشل.


تظهر الأميرة سيبيلا وهي تدخن مع لينوس بولينج الفائز بجائزة نوبل لعام 1954، وكانا يجلسان معا في مأدبة طعام.


يظهر الملك جوستاف أدولف وهي يعطي جائزة نوبل في الأدب لألبير كامو في عام 1957، ويقف ورائه أعضاء آخرين من العائلة المالة السويدية.


يظهر الملك السويدي جوستاف وهو يقدم جائزة نوبل للكيمياء إلى ويلارد خلال حفل توزيع الجوائز في عام 1960 ويجاوره عددا من أعضاء العائلة المالكة.


يظهر على اليمين جون شتاينبك وقد حصل على جائزة نوبل في الأدب من الملك جوستاف السويدي في عام 1962.


هنأ ولي العهد الأمير هارالد والملك النرويجي أولاف، مارتن لوثر كينج جونيور بعد حصوله على جائزة نوبل للسلام في حفل أوسلو عام 1964.


تظهر عالمة الكيمياء الحيوية البريطانية دوروثي هودجكين، وهي تتلقى جائزة نوبل في الكيمياء لعام 1964، وأشاد بها أفراد العائلة المالكة السويدية ومنهم الأميرة كريستينا والسيدة ماجنوسون وكوين لويز والملك جوستاف أدولف والأميرة سيبيلا.


تظهر الأميرة كريستينا من السويد على يمين الصورة، والسيدة رودبيك على اليسار وهن يتناولن الطعام مع الفائز بجائزة نوبل للفيزياء لويس نيل في عام 1970.


التقطت هذه الصورة في عام 1976 ويظهر فيها ملكة السويد سيلفيا مع البروفسور سني بيرجسترومرئي مؤسسة نوبل.


الملك كارل جوستاف من السويد يمنح جابرييل جارسيا ماركيز جائزة نوبل في الأدب لعام 1982.


المصافحة النرويجية للملكة سونيا والملك هارالد وهما يصافحان نيلسون مانديلا وفريدريك ويليام دي كليرك بعد حصولهما على جائزة نوبر للسلام عام 1993.



يحضر جوزيه ساراماجو الحائز على جائزة نوبل للأدب مع ملكة السويد سيلفيا في مأدبة عام 1998.


حصل دانيال كانيمان على جائزة نوبل في العلوم الاقتصادية لعام 2002 وتسلمها من الملك كارل جوستاف في السويد.



يقف باراك أوباما الحائز على جائزة نوبل للسلام مع ميشيل أوباما في عام 2009 في حفل عشاء نوبل في أوسلو، ويجاوره رئيس لجنة نوبل ثوربيورن جاجلاند (أقصى اليسار)، وأعضاء من العائلة المالكة النرويجية وهم الملكة سونجا، والملك هارالد، و ولي العهد الأميرة ميت ماريت، و ولي العهد هاكون.