كشف خبراء ومتخصصون فى مجال النقل البحرى والتوكيلات الملاحية عن تفاصيل جديدة ضمن مبادرة مصر دولة بحرية تتعلق بامتلاك مصر قدرات ضخمة للتحول الى مركز إقليمي للخدمات اللوجستية عالميا.
وقال الربان بحري عمرو قطايا مؤسس المبادرة إن الخدمات البحرية المختلفة التى تقدم الى السفن عند تواجدها بالموانئ هى عنصر أساسى من ضمن صناعة النقل البحرى ، وهى خدمات عديدة تقدمها الموانئ والشركات المتخصصة وأيضا تقدمها التوكيلات الملاحية.
وأضاف خلال لقاء ببرنامج اقتصاد وطن الذى يقدمه الإعلامى شريف زيدان على فضائية الحدث اليوم ان الميناء أو المركز اللوجيستى له شروط واجب توافرها فيه ضمن شروط موانئ الجيل الثالث الذى لا تتوافر إلا فى ميناء السخنة فقط والمؤهلة لاحتضان المراكز اللوجستية ويجب توافر أن يلبى احتياجات مستخدمي الميناء بتقنية عالية وأن يوفر سرعة ومرونة فى إنجاز الأعمال بتكاليف منخفضة وأن يكون محققا للتكامل بين الوسائط المختلفة مع توفير الانفرادية للمنتجات والمعلومات وأن يحقق التلاحم التام لتجمعات الموانئ والشروط الواجب توافرها فى المراكز اللوجستية.
من جهته أكد المهندس علاء سعداوى الأمين العام للجمعية المصرية للنقل ان المبادرة تأخرت كثيرا وكان لابد من البدء فيها منذ افتتاح قناة السويس الجديدة وناشد سعداوى الرئيس عبد الفتاح السيسي تبنى مبادرة مصر دولة بحرية لتعظيم العائد الدولاري لمصر خلال فترة وجيزة، وكذلك مضاعفة عائدات قناة السويس.
وقال ربان بحري محمد سالم إن مصر تشهد من النصف الثاني من عام 2014 ثورة على صعيد البنية التحتية للنقل والخدمات اللوجستية أهمها مشروع قناة السويس الجديدة والتى يبلغ طولها 72 كم وتخفض الزمن اللازم لعبور القناة من الشمال إلى الجنوب من 11 ساعة إلى 3 ساعات، ومشروع تنمية منطقة قناه السويس الذي يتضمن تطوير طريق القاهرة – السويس، وطريق الاسماعيلية – بورسعيد ، وإنشاء أنفاق تحت القناة فى الاسماعيلية وجنوب بورسعيد، وتطوير ميناء نويبع ومطار شرم الشيخ، وتشييد مطارين جديدين و3 موانئ لخدمة الشحن ومحطات تموين واصلاح السفن العملاقة، ومحطة ترانزيت للسفن، ومناطق لوجستية شرق بورسعيد وشرق الإسماعيلية وشرق السويس ومدينة العاشر من رمضان، ومجمع لصناعة واصلاح السفن شرق بورسعيد وغرب السويس.
وأضاف خلال لقاء ببرنامج اقتصاد وطن الذى يقدمه الإعلامى شريف زيدان على فضائية الحدث اليوم ان الميناء أو المركز اللوجيستى له شروط واجب توافرها فيه ضمن شروط موانئ الجيل الثالث الذى لا تتوافر إلا فى ميناء السخنة فقط والمؤهلة لاحتضان المراكز اللوجستية ويجب توافر أن يلبى احتياجات مستخدمي الميناء بتقنية عالية وأن يوفر سرعة ومرونة فى إنجاز الأعمال بتكاليف منخفضة وأن يكون محققا للتكامل بين الوسائط المختلفة مع توفير الانفرادية للمنتجات والمعلومات وأن يحقق التلاحم التام لتجمعات الموانئ والشروط الواجب توافرها فى المراكز اللوجستية.
من جهته أكد المهندس علاء سعداوى الأمين العام للجمعية المصرية للنقل ان المبادرة تأخرت كثيرا وكان لابد من البدء فيها منذ افتتاح قناة السويس الجديدة وناشد سعداوى الرئيس عبد الفتاح السيسي تبنى مبادرة مصر دولة بحرية لتعظيم العائد الدولاري لمصر خلال فترة وجيزة، وكذلك مضاعفة عائدات قناة السويس.
وقال ربان بحري محمد سالم إن مصر تشهد من النصف الثاني من عام 2014 ثورة على صعيد البنية التحتية للنقل والخدمات اللوجستية أهمها مشروع قناة السويس الجديدة والتى يبلغ طولها 72 كم وتخفض الزمن اللازم لعبور القناة من الشمال إلى الجنوب من 11 ساعة إلى 3 ساعات، ومشروع تنمية منطقة قناه السويس الذي يتضمن تطوير طريق القاهرة – السويس، وطريق الاسماعيلية – بورسعيد ، وإنشاء أنفاق تحت القناة فى الاسماعيلية وجنوب بورسعيد، وتطوير ميناء نويبع ومطار شرم الشيخ، وتشييد مطارين جديدين و3 موانئ لخدمة الشحن ومحطات تموين واصلاح السفن العملاقة، ومحطة ترانزيت للسفن، ومناطق لوجستية شرق بورسعيد وشرق الإسماعيلية وشرق السويس ومدينة العاشر من رمضان، ومجمع لصناعة واصلاح السفن شرق بورسعيد وغرب السويس.