اكتتاب أرامكو.. 12 نقطة قوة تضع عملاق السعودية في صدارة الشركات المتكاملة عالميا

أعلن رئيس مجلس إدارة شركة أرامكو عملاق صناعة النفط في المملكة العربية السعودية أن الشركة تطمح لأن تتحول إلى الشركة الأولى المتكاملة في مجال صناعة الطاقة والبتروكيماويات في العالم.

وطرحت شركة أرامكو اليوم الأحد أسهمها للاكتتاب العام في سوق الأسهم المالية السعودية تداول، عقب إعلان موافقة هيئة سوق المالي السعودي عن قبول طلبها بالتسجيل والاكتتاب العام، بهدف تقديم مستوى جديد من الفرص للمواطنين والمستثمرين في حق التملك المباشر.

ومن خلال التقرير التالي نقدم أبرز نقاط القوة لدى أرامكو والتي من المتوقع أن تؤهلها لخطتها الطموحة والتي أعلنت عنها اليوم بما يجعل منها الشركة الأولى عالميا من حيث التنافسية في مجال النفط

- أرامكو تنتج 5 أنواع من النفط بتكلفة إنتاج تعد الأدنى عالميا

- تعتبر أكبر شركة متكاملة للنفط والغاز في العالم

- مسئولة عن إنتاج برميل من بين كل ثمانية براميل نفط في الأسواق.

- تشكل مخزونات أرامكو المؤكدة من السوائل 5 أضعاف تلك التابعة لأكبر 5 شركات نفط دولية مجتمعة

- تبلغ احتياطيات أرامكو المؤكدة من النفط 268.5 مليار برميل

- أنتجت أرامكو عام 2016 مستوى قياسيا من النفط الخام بلغ نحو 10.5 مليون برميل يوميا، لتنتج عام 2017 نحو 10.2 مليون برميل يوميا، ومن ثم 10.3 مليون برميل يوميا عام 2018.

- تنتج أرامكو أدنى نسب انبعاثات الكربون في صناعة النفط في العالم. حيث تبلغ 10.2 كيلوجرام من مكافئ ثاني أكسيد الكربون لكل برميل من النفط الخام، بالإضافة إلى أن كثافة غاز الميثان لدى الشركة تبلغ 0.06 % فقط، وذلك يمثّل أحد أدنى المستويات في هذا القطاع.

- تستعد الشركة لمستقبل منخفض الكربون من خلال تطوير أنظمة محركات للمركبات أقل انبعاثا للكربون، إلى جانب تطوير تقنيات احتجاز الكربون واستخدامه وتخزينه.

- بطرحها للاكتتاب تقدم أرامكو مستوى جديدا من الفرص للمواطنين السعوديين والمستثمرين الأجانب في حق التملك المباشر

- احتياطي النفط المكافئ لشركة أرامكو يبلغ 204 مليارات برميل.

- تكاليف الإنتاج والإنفاق الرأسمالي هي الأدنى عالميا لكل برميل نفط مكافئ حيث تقدر كلفة الإنتاج بنحو 4 دولارات للبرميل.

- تواصل أرامكو استثماراتها في عمليات المنبع للمحافظة على قدراتها في تلبية حاجات عملائها من النفط وإبقاء قدرتها الإنتاجية القصوى عند 12.5 مليون برميل يوميا رغم نسب التراجع الطبيعية في الإنتاج من الحقول الناضجة.