EN 
زواج الأمير تشارلز والأميرة ديانا غير السعيد بدا واضحا للجميع خلال أكثر من مرة وهما معا، حتى أن الكثير من خبراء تحليل الشخصية توقعوا نهاية هذا الزواج بالطلاق منذ البداية.
شعر الجميع بالتعاطف مع الأميرة الحزينة التي وثقت الصور هذا الحزن أكثر من مرة خلال ظهور عام لها برفقته، وظن البعض أن حزنها المستمر كان وسيلة اتبعتها لكسب تعاطف الجمهور، ووفقا لموقع cheatsheet، لم يتوقع أحد أن الأميرة الجميلة التي انضمت إلى العائلة المالكة ستكون هذه نهايتها.
لم يكن لدى ديانا أصدقاء أو أشخاص مقربون، لكنها استطاعت كسب آلاف المحبين لها من خلال الصحافة بدون أي تصريحات مباشرة، كالصورة التي انتشرت في عام 1992 خلال علاقة ززوجها بامرأة أخرى.
في عام 1992 كان الأمير تشارلز على علاقة كاملة بحبيبته كاميلا، وجيانا التي كانت زوجته حينها كانت على معرفة بكل شئ، وسافرت ديانا برفقة تشارلز في جولة ملكية إلى الهند، وتعمدت التقاط صورة بمفردها أمام ضريح تاج محل الشهير.
تم تداول هذه الصورة على نطاق واسع، وذكرت خبيرة ملكية أن ديانا تعمدت التقاط الصورة بمفردها في هذا المكان الرومانسي حتى يتعاطف معها الجميع، كفتاة وحيدة، مهملة، لا يوجد معها من يحبها.
