EN 
متن ولكن بقيت ذكراهن فى عبق التاريخ، هن نساء أفريقيا أثرن فى الحياة وغيرن مسار الدول، منهن جيزيل رابيساهلا الوزيرة الحقوقية، التى كانت أول سيدة تحظى بمقعد فى المجلس البلدى بدولة مدغشقر.
لا يقتصر العمل السياسي على الرجال فقط ولكن بالتأكيد عندما مارست النساء الحياة السياسية برعن فيها فجيزيل قادت حزبا سياسيا فى عام 1958 وفى عام 1977 نصبت كوزيرة، ثم أسست صحيفة للدفاع عن حقوق الإنسان.
أما العلامة الأخري من علامات التاريخ الأفريقي مربية المارون فهى سيدة أفريقية غانية زهُر تاريخها بنضالها من أجل حصول غانا على استقلالها من الاحتلال البريطاني.
وذلك من خلال اصطحاب المتمردين خارج البلاد وتجهيز معسكرات خاصة بهم لتنظيم أنفسهم والهجوم على المعسكرات البريطانية وتدميرها بسرعة ووقت قصير.
أما كاثرين سامبا فهى سيدة أفريقية استطاعت الوصول إلى الحكم وترؤس جمهورية أفريقيا الوسطي حيث تم انتخابها كرئيسة مؤقتة جديدة، خلفا للرئيس دجوتوديا بواسطة المجلس الانتقالي عام 2014.
