الإشراف العام
إلهام أبو الفتح
رئيس التحرير
أحمــد صبـري
الإشراف العام
إلهام أبو الفتح
رئيس التحرير
أحمــد صبـري

مكسيم خليل والعالمي دان كين يجتمعان في بطولة مسلسل "المنصة"

صدى البلد

تدخل الدراما الإماراتية عالم منصة نتفكلس العالمية عبر مسلسل "المنصة"، الذي تم الانتهاء من تصويره ومن كافة عملياته الفنية استعدادا لبدء عرضه رسميا في شهر سبتمبر المقبل.


تدور قصة العمل في إطار من الدراما الاجتماعية التشويقية وتدور أحداثها في عدة بلدان من الشرق الأوسط، وتجسد صراعات حرب المعلومات والميديا المؤثرة في حياة البشر اليومية، بشكل جريء ومثير لم يقدم سابقًا في الدراما العربية، ومن المخطط أن يتم عدة أجزاء ومواسم جديدة للمسلسل بعد عرض الموسم الأول على منصة نتفلكس وتلفزيون أبو ظبي. 


اقرأ أيضا..(نتفليكس تبدأ حملة دعاية عالمية لعمرو دياب تنطلق من هوليوود)

ويجمع المسلسل توليفة من نجوم الوطن العربي والخليج وأميركا، مرتكزة على النجوم مكسيم خليل، عبد المحسن النمر، معتصم النهار وسامر إسماعيل، بمشاركة النجوم سلوم حداد وأحمد الجسمي وسمر سامي، خالد القيش، لين غرة، ياسر النيادي، خالد السيد، رهام القصار، سعود الكعبي، يارى قاسم، شادي الصفدي، جيني أسبر، علاء الزعبي، يوسف الكعبي، جابر جوخدار، أدهم مرشد  وناظم الزرلي، ومشاركة المذيعة الإماراتية ومقدمة البرامج مهيرة عبد العزيز التي تخوض مغامرة التمثيل لأول مرة، كما يشهد المسلسل ظهور خاص للمثل الأمريكي العالمي دان كين، المعروف بتقديمه شخصية سوبرمان في المسلسل الأمريكي الشهير "لويس وكلارك".



وتم تصوير كافة مشاهد المسلسل في العاصمة الإماراتية أبو ظبي، والمسلسل من تأليف الكاتب هوزان عكو، ومن إخراج الألماني رودريغو كيشنر، وبإشراف عام وفني للمخرج والمنتج منصور اليبهوني الظاهري، ومن إنتاج فيلم جيت بالتعاون مع الكلمة للإنتاج، وبدأت الجهة المنتجة للعمل بالفعل في اتخاذ الاستعدادات الأولية لاستكمال كتابة وتصوير الموسمين الثاني والثالث من العمل، المخطط تقديمه في عدة إجزاء عقب عرض موسمه الأول خلال شهر سبتمبر.


ومن جانبه، كشف هوزان عكو مؤلف المسلسل، أن العمل يحكي قصة رجلين، كرم وناصر، قررا تزويد العالم بمعلومات وخفايا وأسرار غير معلنة وخلق سحابة في العالم الافتراضي لتجميع المعلومات وتخزين الأسرار. قصة شقيقين في عائلة مفككة، قصة حرب تبدأ بمعلومة، موضحا أن القائمين على المسلسل لديهم طموح كبير لمواكبة نتاجات الدراما العالمية رغم الصعوبات والتحديات، لأن الجمهور متعطش إلى نمط جديد من الأعمال، يخرج عن أطر الدراما الرمضانية. يخاطب عقله وضميره ويتركه أمام أسئلة حساسة ومثيرة."