قناة صدى البلد البلد سبورت صدى البلد جامعات صدى البلد عقارات Sada Elbalad english
english EN
الإشراف العام
إلهام أبو الفتح
رئيس التحرير
طه جبريل
الإشراف العام
إلهام أبو الفتح
رئيس التحرير
طه جبريل

إعلامية كويتية تكشف علاقة كورونا بشرائح بيل جيتس وايلون ماسك

فيروس كورونا كوفيد -19
فيروس كورونا كوفيد -19

حذّرت الإعلامية الكويتية عائشة الرشيد، من السيناريو الأخطر الذى تعكف على تنفيذه الحكومات الخفية بإطالة أمد أزمة فيروس كورونا بهدف ضرب الاقتصاد العالمى، لافتة إلى أن ما يشهده العالم من هزة اقتصادية أسوأ من الأزمة التيعصفت بالبلاد فيالفترة 2008.

اقرأ أيضًا:-

الاستخدام الطارئ. عالم عربي يهدد بالاستقالة من عملية إنتاج لقاح فيروس كورونا في أمريكا

وأوضحت"الرشيد"، فى تصريحات خاصة لـ صدى البلد"، أن الماسونية الصهيونية تسعى لبسط سيطرتها ونفوذها على العالم من خلال شرائح النانو الدقيقة وشريحة ايلون ماسك التى تزرع فى الدماغ البشري وتغيير مستقبل البشرية،تلك الشريحة التي أزاح الملياردير الأمريكي ماسك الستار عنها مؤخرًا بحسب ما نشرته "ديلي ميل" البريطانية، في خطوة يأمل فيها أن تمهد لتطوير نسخة مخصصة للبشر، مشيرة إلى أن جاء اختيار توقيت الإعلان عن الشريحة حاليًا بعد ان اختلفت وروجت الحكومات الخفية وهم فيروس كورونا حتى يقتنع العالم بهذه الشرائح ويتم ترويجها على أوسع نطاق .

ولفتت"الرشيد"، إلى أن الحكومة الخفية الممثلة فى آل روتشيلد وريكفلور أعلنا عن الشرائح الإلكترونية سواء شرائح بيل جيتس او ايلون ماسك واختلقوا كذبة كورونا لإجبار العالم على أخذ اللقاح لكسب مليارات الدولارات، موضحة أن النخبة العالمية ( الحكومات الخفية) تسعى لبسط هيمنتها وتحكمها فى الإنسان وحياته، فالتكنولوجيا قادرة على قلب موازين الحياة من خلال زرع شريحة رقمية دقيقة فى جسم الإنسان.

وأعلنت منظمة الصحة العالمية أول أمس، أنها لا تتوقع توفير تحصين ووقاية على نطاق واسع من فيروس كورونا قبل حلول منتصف العام المقبل.

وشددت مارغريت هاريس المتحدثة باسم منظمة الصحة العالمية، على أهمية إجراء اختبارات دقيقة للتأكد من فاعلية اللقاحات وسلامة استخدامها، لافتة إلى أن المنظمة لا تتوقع توفير تحصين ووقاية على نطاق واسع من مرض كوفيد-19 الذي يسببه فيروس كورونا قبل حلول منتصف العام 2021.

وأضافت المتحدثة: "لا نتوقع أن تكون هناك عمليات تطعيم على نطاق واسع قبل منتصف العام المقبل".

وقالت: "هذه المرحلة الثالثة يجب أن تستغرق وقتا أطول لأننا نحتاج لمعرفة مدى الحماية الحقيقية التي يوفرها اللقاح ونحتاج أن نتأكد أيضا أنه آمن" في إشارة للمرحلة الثالثة من التجارب السريرية على اللقاحات قبل الموافقة على استخدامها

وتسيطر حالة من عدم اليقين لسيناريوهات مستقبل الاقتصاد العالمي حتى نهاية العامين الحالي والمقبل، ومع ذلك عكفت مؤسسات الاقتصاد الدولية على رسم تنبؤات لما سيكون عليه العالم حتى نهاية 2021.

وأصبغت التقارير الدولية رؤيتها للعالم في العام المقبل بتفاؤل محفوف بالمخاطر، كنتيجة طبيعية لحالة عدم اليقين حيال تنبؤاتها في حالة خروج جائحة كورونا عن السيطرة حتى نهاية 2020.

في هذا الصدد، يتوقع صندوق النقد الدولي أن ينكمش نمو الاقتصاد العالمي بمعدل -4.9% في عام 2020، بانخفاض قدره 1.9%، عما تنبأ به في تقرير آفاق الاقتصاد العالمي الصادر في أبريل/ نيسان الماضي.

وبحسب أحدث تقارير الصندوق فإن تأثير جائحة كورونا المستجد على النشاط الاقتصادي في النصف الأول من عام 2020 أكثر سلبا من المستوى المنتظر، ومن المتوقع أن يكون التعافي أكثر تدرجا مما أشارت إليه التنبؤات السابقة.

ورشح الاقتصاد العالمي للتعافي في عام 2021، بتسجيل نمو قدره 5,4%.

واعتبر النقد الدولي أن تأثيرات التطورات العالمية ستكون بالغة على الأسر منخفضة الدخل بالحدة البالغة، مما يهدد التقدم الكبير الذي تحقق في الحد من الفقر المدقع على مستوى العالم منذ تسعينيات القرن الماضي.

كما أكد أن هناك درجة من عدم اليقين أعلى من المعتاد تحيط بهذه التنبؤات، نظرا لارتباطها بتداعيات الجائحة، ففي الاقتصادات التي تشهد تراجعا في معدلات الإصابة بالفيروس، يرجع مسار التعافي الأبطأ في ظل التنبؤات المحدَّثة إلى استمرار التباعد الاجتماعي في النصف الثاني من عام 2020.

“وإن كان سيكون هناك أضرار عميقة أكبر في الإمدادات المحتملة، بسبب الضربة التي أصابت النشاط بدرجة تجاوزت التوقعات في فترة الإغلاق العام التي شملت الربعين الأول والثاني من 2020، بالتوازي مع الضرر الذي لحق بالإنتاجية في ظل سعي مؤسسات الأعمال الناجية لتكثيف ممارسات الأمان والنظافة الضرورية في أماكن العمل” وفقًا للنقد الدولي.

وتابع “بالنسبة للاقتصادات التي تجد صعوبة في السيطرة على معدلات الإصابة، سيؤدي امتداد الإغلاق العام لفترة أطول إلى إلحاق ضرر إضافي بالنشاط الاقتصادي”.

وأوصى الصندوق بتأكد الدول من توافر الموارد الكافية لنظم الرعاية الصحية، وتقديم المجتمع الدولي المساعدات المالية للبلدان ذات القدرات المحدودة في مجال الرعاية الصحية، إلى جانب توجيه التمويل لإنتاج اللقاح مع تقدم التجارب الطبية، حتى تتاح لكل البلدان جرعات كافية وميسورة التكلفة في فترة قصيرة.