الإشراف العام
إلهام أبو الفتح
رئيس التحرير
أحمــد صبـري
الإشراف العام
إلهام أبو الفتح
رئيس التحرير
أحمــد صبـري

بعد أزمة صلاح وفتحي.. البرازيل وإنجلترا وبيراميدز يرفعون شعار الشارة بـ "النجومية"

محمد صلاح وأحمد فتحي
محمد صلاح وأحمد فتحي

شارة قيادة المنتخب بحاجة إلى صفات معينة يرتديها قائد محنك يجمع بين صفات الشخصية القوية القادرة على التأثير فى زملائه وباستطاعته أن يكون مدربا داخل المستطيل الأخضر تحت إشراف المدير الفنى للفراعنة الكبار.

البعض يتمسك بمعيار الأقدمية شرطا لحصول أى لاعب بصفوف المنتخب كى يتسنى له الحصول على شارة القيادة وآخرون يرون أن النجومية وصاحب القدرات المهارية والتتويج عبر المنصات القارية والدولية هو الأحق بارتدائها.

وشهدت الأيام الماضية جدلا كبيرا بشأن الأحق بشارة المنتخب في ظل وجود محمد صلاح أحد أفضل نجوم العالم في الوقت الحالي، وأحمد فتحي أقدم لاعب في صفوف الفراعنة.

صلاح نجم ليفربول الإنجليزي المتوج بلقب دوري أبطال أوروبا والدوري الإنجليزي يمتلك صفات القائد والملهم لزملائه بسبب خبرته الكبيرة في الملاعب الأوروبية، أما أحمد فتحي وفقا للتقاليد هو الأحق بالشارة.

صدى البلد يستعرض أبرز المنتخبات والفرق الذين خالفوا مبدأ الأقدمية، ومنحوا الشارة لللاعبين بناء على النجومية:

1- منتخب البرازيل:
سبق وأن منح منتخب البرازيل شارة القيادة لـ نيمار دا سيلفا بسبب نجوميته الطاغية، رغم وجود لاعبين أقدم منه مثل تياجو دا سيلفا وداني ألفيس.

2- منتخب إنجلترا:
منح جاريث ساوثجيت، هاري كين شارة منتخب إنجلترا في بطولة كأس العالم 2018، رغم أنه ليس اللاعب الأقدم في صفوف الأسود الثلاثة.

ساوثجبت أكد أن منحه شارة القيادة لـ هاري كين جاء لأن لديه مؤهلات شخصية عظيمة تجعله الأجدر بحمل الشارة.


3- بيراميدز:
حصل عبد الله السعيد على شارة نادي بيراميدز الموسم الماضي، بعد أيام أيام من توقيعه للنادي، وذلك تقديرا لخبراته المحلية والدولية الكبيرة، وإمكانيته التي تؤهله على قيادة الفريق، رغم كونه الأحدث بين اللاعبين.